بالطامات، وإذا اجتمع في إسناد خبر عبيد الله، وعلي بن يزيد، والقاسم أبو عبد الرحمن ـ يعني بن عبد الرحمن ـ لم يكن ذلك الا مما عملته أيديهم. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٤٧٥)].
• عبيد الله بن زحر.
قَالَ ابْن حبَان يروي الموضوعات عَن الأَثْبَات. [تنزيه الشريعة (١/ ٨٣)].
• عبيدالله بن زحر.
ضعيف ليس بشيء، وفي الوجيز يروي الموضوعات عن الأثبات، قلت أخرج له في السنن، وكان حسن الرأي غ، قال بن معين ليس بشيء، وقال ابن حبان يروي الموضوعات عن الأثبات، وقيل صدوق وحسن له الترمذي غير ما حدث عن علي بن زيد. [قانون الضعفاء (ص ٢٧٤)].
٨٧٥١ - عبيد الله بن أبي زياد أبو الحصين القداح المكي
• عُبَيْد الله بن أبي زياد القداح.
سمع: أبا الطفيل، والقاسم بن محمد.
روى عنه: الثَّوْرِيّ، ووكيع.
قال يَحْيى القَطَّان: كان وسطاً لم يكن بذاك، ليس هو مثل عثمان بن الأسود، ولا سيف، ومحمد بن عمرو أحب الي منه. [الضعفاء للبخاري)] ترجمة رقم (٢٢١)].
• عبيد الله بن أبي زياد.
قال يحيى القطان: كان وسطاً لم يكن بذاك. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ١٩٢)].
• عبيد الله بن أبي زياد القداح.
ليس بالقوي [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٣٧٧)].
• عُبيد الله بن أبي زياد القَّداحُ.
مَكّيٌّ.
حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا صالح، قال: حَدثنا عَلي، قال: سمعتُ يَحيَى يقول: عُبيد الله بن أبي زياد القِداحُ، كان وسَطًا، لَم يَكُن بِذَلك، لَيس هو مِثل عُثمان بن الأَسود، ولا سَيف، قال يَحيَى: ومُحمد بن عَمرو أَحَب الي منهُ.
حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا عَمرو بن عَلي، قال: سمعتُ يَحيَى يقول: سمعت عُبَيد الله بن أبي زياد قال: حَدثنا القاسِمُ، عن عائِشة، قالَت: إِنما جُعِل الطَّواف بِالبَيت، فَقلت ليَحيَى: إِن ابن داوُد، وأَبا عاصِم يَرفَعانِه، فقال: قَد سمعت عُبَيد الله يُحَدِّثُهُ مِن قَول عَلي، ولَكِنّي أَهابُه مَرفُوعًا، ولَكِنّي أَهابُهُ.
حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سأَلت أبي عن عُبَيد الله بن أبي زياد، فقال: لَيس به بَأسٌ.
حدثنا مُحمد بن أَحمد، قال: حَدثنا مُعاوية بن صالح، قال: سمعتُ يَحيَى بن مَعِين قال: عُبيد الله بن أبي زياد القَّداح، مَكّي ضَعيفٌ.
ومن حَديثه؛ ما حَدثناه مُحمد بن يَحيَى، قال: حَدثنا أبو عاصِم، قال: أَخبَرني عُبيد الله بن أبي زياد القَّداحُ، قال: حَدثني القاسِم بن مُحمد، عن عائِشة؛ أَنَّ امرَأَة أبي حُذَيفَة جاءَت رَسول الله ﷺ، فقالَت: إِن سالمًا، مَولَى أبي حُذيفة يَدخُل عَلَي وأَنا واضِعَة ثَوبي، وَأَجِد في نَفسي، فقال: أَرضِعيه يَذهَب عنك الذي تَجِدينَ.
وهَذا الحَديث يُروى بِغَير هَذا الإِسناد مِن طَريق أَصلَح مِن هَذا. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٦٩)].
• عبيد الله بن أبي زِيَاد القداح.