• زَافِر بن سُلَيْمَان القوهستاني.
كَانَ بِالريِّ، يرْوى عَنهُ مَرَاسِيل [و] وهم - قَالَه البُخَارِيّ.
وَقَالَ ابن عدي: وَكَأن أَحَادِيثه مَقْلُوبَة الإِسْنَاد مَقْلُوبَة المَتْن، وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ، وَيكْتب حَدِيثه مَعَ ضعفه. [مختصر الكامل (ص ٣٥٥)].
• زافر بن سليمان أبو سليمان القهستاني.
يروي عن شعبة.
قال النسائي: عنده حديث منكر عن مالك.
وقال ابن عدي: كان أحاديثه مقلوبة، وعامة ما يرويه لا يتابع عليه.
وقال ابن حبان: كثير الغلط على صدق فيه.
والذي عندي في أمره الاعتبار بروايته التي يوافق فيها الثقات، وتنكب ما انفرد به. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٩١)].
• زافر بن سليمان القوهستاني.
قال ابن عدي: لا يتابع على حديثه. [ديوان الضعفاء (ص ١٤١)].
• زافر بن سليمان القهستاني.
سمع ابن جريج.
وثقه جماعة، وضعفه آخرون. [المغني في الضعفاء (ت ق (١/ ٣٦٠)].
• زافر بن سليمان القوهستانى. [ت، ق].
نزل الرى، ثم بغداد.
روى عن ليث بن أبى سليم، وابن جريج، وطائفة.
وعنه ابن معين، وابن عرفة، وخلق.
وثقه أحمد، وابن معين.
وكان يجلب الثياب القوهية الى بغداد.
وقال البخاري: عنده مراسيل، ووهم.
وقال أبو داود: ثقه صالح.
وقال ابن عدى: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.
وقال ابن حبان: كثير الغلط، واسع الوهم، على صدق فيه، يعتبر به.
أخبرنا ابن عساكر، أنبأنا أبو روح، أخبرنا زاهر، حدثنا الكنجروذى، أخبرنا أبو أحمد الحافظ، أخبرنا محمد بن إبراهيم الطيالسي، حدثنا عبد الله بن الجراح، ومحمد بن حميد، قالا: حدثنا زافر، حدثنا مالك بن أنس، عن يحيى بن سعيد، عن أنس، قال: لما احتلمت أتيت النبي ﷺ فأخبرته، فقال لى: لا تدخل على النساء.
قال: فما أتى على يوم كان أشد منه.
ما رواه عن مالك سوى زافر.
زافر بن سليمان، عن عبد الله بن أبى صالح، عن أنس - مرفوعا: إذا أنزل الله عاهة صرفت عن عمار المساجد.
رواه عنه محمد بن بكار بن الريان.
وقال النسائي: ليس بذاك، عنده حديث منكر عن مالك.
وقال زكريا الساجى.
كثير الوهم. [ميزان الاعتدال (٢/ ٥٩)].
• زافر بن سليمان.
كثير الغلط واسع الوهم ولا يتابع على عامة ما يرويه، قال ابن حجر هو شيخ بصري صدوق سيء الحفظ كثير الوهم، غ. [قانون الضعفاء (ص ٢٥٦)].
٤٤٤١ - زامل بن أوس الطَّائِي
• زامل بن آوس الطَّائِي.