١٠٠٢٣ - عَمْرو بن أبي سُفْيَان بن أسيد بن جَارِيَة الثَّقَفِيّ المدنِي
• عَمْرو بن أبي سُفْيَان بن أسيد بن جَارِيَة الثَّقَفِيّ المدنِي. (خَ م د س)
قَالَ الحَاكِم فِي عُلُوم الحَدِيث: لَا يعلم لَهُ رَاوِياً غير الزُّهْرِيّ.
قلت: بل قد روى عَنهُ جمَاعَة، مِنْهُم: عبد الله بن عبد الرَّحْمَن بن أبي حُسَيْن، وَرِوَايَته عَنهُ فِي الأَدَب للْبُخَارِيّ، وروى عَنهُ أَيْضا ضَمرَة بن حبيب. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٦٥)].
١٠٠٢٤ - عمرو بن سفيان بن عبد الله الثقفي
• عمرو بن سفيان بن عبد الله الثقفي. [س]
عن أبيه.
وعنه عمرو بن شعيب فقط في اللقطة. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٦٨)].
• عمرو بن سفيان بن عبد الله الثقفي.
عن أبيه، وعنه عمرو بن شعيب فقط، في اللُّقَطَة، انتهى.
ذكره ابن حبان في «الثقات» فقال: عداده في أهل الحجاز، روى عنه أهلها، وعمرو بن شعيب.
[نثل الهميان (ص ٢١١)].
١٠٠٢٥ - عمرو بن أبي سلمة أبو حفص التنيسي الدمشقي
• عَمرو بن أبي سَلَمة التِّنّيسي.
أبو حَفص، في حَديثه وهمٌ.
ومن حَديثه؛ ما حَدثناه جَعفَر بن مُحَمد بن الحَسن، قال: حَدثنا دُحَيم، قال: حَدثنا أبو حَفص، عَمرو بن أبي سَلَمة، قال: حَدثنا زُهَير بن مُحمد، عن هِشام بن عُروة، عن أَبيه، عن عائِشة، قالت: كان النَّبي ﷺ يُسَلِّم تَسليمَةً واحِدَةً.
حدثنا جَعفَر، قال: حَدثنا الوليد بن عُتبَة، قال: حَدثنا الوليد بن مُسلم، قال: حَدثنا زُهَير بن مُحمد، عن هِشام بن عُروة، عن أَبيه، عن عائِشة، أَنها كانت تُسَلِّم تَسليمَةً واحِدَةً.
قال الوليدُ: فَقلت لزُهَير بن مُحمد: فَهَل بَلَغَك عن رَسُول الله ﷺ فيه شَيءٌ؟ قال: نَعَم، أَخبَرَني يَحيَى بن سَعيد الأَنصاريُّ؛ أَنَّ رَسول الله ﷺ كان يُسَلِّم تَسليمَةً.
ورِوايَة الوليد أَولَى. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٣١٠)].
• عمرو بن أبي سلمة أبو حفص التنيسي.
عن الأوزاعي.
قال يحيى: ضعيف.
وقال أبو حاتم الرازي: لا يحتج به. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٢٦)].
• عمرو بن أبي سلمة التنيسي أبو حفص الدمشقي.
روى عنه: الشافعي فتارة يصرح باسمه وتارة يقول: أنبا الثقة عن الأوزاعي.
وذكره ابن حبان في «الثقات».
وخرج الشيخان حديثه في «الصحيح».
وقال أبو زكريا بن مندة: «توفي بتنيس، وكان ثقة».
وقال أحمد بن صالح: «كان حسن المذهب، وكان عنده شيء سمعه من الأوزاعي وشيء عرضه عليه، وشيء أجازه له، فكان يقول فيما سمع: ثنا الأوزاعي،