عن أَنس، لا يُتابَع عَليه، ولا يُعرَف الاَّ به، ولا يُتابِعه الاَّ مَن هو دُونهُ.
حدثنا أَحمد بن داوُد القَومَسي، قال: حَدثنا هِشام بن عَمار، قال: حَدثنا أَبي، قال: حَدثنا عَمرو بن سَعيد الخَولاني، عن أَنس بن مالك، قال: قال رسول الله ﷺ: إِذا كانت المَرأَة حامِلاً مِن زَوجِها وهو عنها راض، كان لَها مِثل أَجر القائم الصائِم في سَبيل الله. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٣٠٩)].
• عَمْرو بن سعيد الخَولَانِيّ.
يروي عَن أَنَس بن مَالِك.
روى عَنهُ عمار بن نصير وَالِد هِشَام بن عمار.
وَقد روى عَن أنس بن مَالك حَدِيثاً مَوْضُوعاً يشْهد الممعن فِي الصِّنَاعَة بِوَضْعِهِ، لَا يحل ذكره فِي الكتب الا على وَجه الاختبار للخواص.
روى عَن أنس بن مَالك أَن سَلامَة حاضنة إِبْرَاهِيم بن النَّبِي ﷺ قَالَت: يَا رَسُول الله إِنَّك تبشر الرِّجَال بِكُل خير وَلَا تبشر النِّسَاء، قَالَ: «أصويحباتك دسسنك لهَذَا»؟ قَالَت: أجل هن أمرنني، فَقَالَ ﷺ: «أما ترْضى إحداكن أَنَّهَا إِذا كَانَت حَامِلا من زَوجهَا وَهُوَ عَنْهَا رَاض أَن لَهَا مثل أجر الصَّائِم القَائِم فِي سَبِيل الله، فَإِذا أَصَابَهَا الطلق لم يعلم أهل السَّمَاء وَأهل الأَرْض مَا اجْتمع لَهَا من قُرَّة أعين، فَإِذا وضعت لم ينجرع من لَبنهَا جرعة وَلم يمص من ثديها مصة الا كَانَ لَهَا بِكُل جرعة ومصة حَسَنَة، فَإِن أسهرها لَيْلَة كَانَ لَهَا مثل أجر سبعين رَقَبَة يعتقن فِي سَبِيل الله، سَلامَة أَتَدْرِينَ من أَعنِي بِهَذَا؟ المستطيعات، الصَّالِحَات، المطيعات لِأَزْوَاجِهِنَّ، اللواتي لَا يكفرن». [المجروحين لابن حبان (٢/ ٦٨)].
• عمرو بن سعيد الخولاني.
يروي عن أنس.
قال ابن حبان: لا يحل ذكره في الكتب الا اعتباراً. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٢٦)].
• عمرو بن سعيد.
عن أنس.
شامي.
قال ابن حبان: لا يحل ذكره في الكتب الا اعتباراً.
قلت: يشتبه بعمرو بن سعيد البصري، عن أنس، والبصري ثقة خرج له مسلم. [ديوان الضعفاء (ص ٣٠٣)].
• عمرو بن سعيد السامي.
عن أنس.
وهاه ابن حبان، وغيره. فأما [المغني في الضعفاء (٢/ ١٤٥)].
• عمرو بن سعيد. [م،].
شيخ بصرى، من مشيخة أبي زرعة الرازي فصدوق. روى عنه يونس بن عبيد. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٦٨)].
• عمرو بن سعيد.
شيخ بصرى.
من مشيخة أبي زرعة الرازي. صدوق. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٦٨)].
• عَمْرو بن سعيد الخَولَانِيّ.
عَن أنس حدث بموضوعات، قلت يحرر هَل هُوَ عمر بن سعد الذِي تقدم أَو غَيره وَالله أعلم. [تنزيه الشريعة (١/ ٩٣)].