للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• مسلم بن عطاء اليماني (١).

عن طاوس.

مجهول. [ديوان الضعفاء (ص ٣٨٦)].

• مسلم بن عطاء.

عن طاووس.

مجهول. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٠٣)].

• مسلم بن عطاء.

عن طاوس.

مجهول. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٢٥)].

• مسلم بن عطاء.

عن طاوُوس.

مجهول. انتهى.

وذكره ابن حِبَّان في الثقات وقال: روى عنه إبراهيم بن نافع. [لسان الميزان (٨/ ٥٣)].

• مسلم بن عطاء.

عن طاوس.

مجهول، وذكره ابن حبان في «الثقات». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٧٤٨)].

١٢٩٢٤ - مُسلم بن عَطِيَّة الفُقيْمِي.

• مُسلم بن عَطِيَّة الفُقيْمِي.

شيخ.

يروي عَن عَطَاء بن أبي رَبَاح.

روى عَنهُ بدر بن الْخَلِيل الأَسدي.

مُنكر الحَدِيث، ينْفَرد عَن عَطاء وَغَيره من الثِّقَات مَا لَا يشبه حَدِيث الأَثْبَات، إِذا نظر المتبحر فِي رِوَايَته عَن الثِّقَات علم أَنَّهَا معمولة.

روى عَن عَطاء، عَن ابن عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ قَالَ: «إِنَّ مِنْ حَقِّ جَلالِ اللَّهِ عَلَى العَبْدِ إِكْرَامَ ذِي الشَّيْبَةِ المُسْلِمِ، وَرِعَايَةَ القُرْآنِ لِمَنِ اسْتَرْعَاهُ إِيَّاهُ، وَطَاعَةَ الإِمَامِ القَاسِطِ».

أَخْبَرَنَاهُ الحَسَنُ بن سُفْيَانَ، قَالَ: حدّثنَاهُ عبد العَزِيز بن منيب بن سَلام، هُوَ أبو الدَّرْدَاء المروزِي، قَالَ: حَدثنَا عبد العَزِيز بن يحيى، قَالَ: حَدثنَا عِيسَى بن يُونُس، عَن بدر بن الْخَلِيل، عَن مُسلم بن عَطِيَّة. [المجروحين لابن حبان (٣/ ٨)].

• مُسلم بن عَطِيَّة الفُقيْمِي.

قَالَ ابن حِبَّانَ: مُسْلِمُ بن عَطِيَّةَ الفُقَيْمِيُّ شَيْخٌ يَرْوِي عَنْ عَطَاءِ بن أبي رَبَاحٍ، رَوَى عَنْهُ بَدْرُ بن الخَلِيلِ الأَسَدِيُّ، رَوَى عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابن عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ ، قَالَ: «إِنَّ مِنْ حَقِّ جَلالِ اللَّهِ عَلَى العَبْدِ إِكْرَامَ ذِي الشَّيْبَةِ المُسْلِمِ، وَرِعَايَةَ القُرْآنِ لِمَنِ اسْتَرْعَاهُ إِيَّاهُ، وَطَاعَةَ الإِمَامِ القَاسِطِ» ثناه الحَسَنُ بن سُفْيَانَ، ثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ بن سَلامٍ، ثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ بن يَحْيَى، ثَنَا عِيسَى بن يُونُسَ، عَنْ بَدْرِ بن الخَلِيلِ، عَنْ مُسْلِمِ بن عَطِيَّةَ.

قَالَ أبو الحَسَنِ: قَوْلُهُ: مُسلم بن عَطِيَّة خطأ، إِنَّمَا هُوَ سلم بن عَطِيَّة.

وَقَوله: الإِمَام القاسط فِي المَتْن خطأ.

إِنَّمَا هُوَ المقسط، قَالَ اللَّه: ﴿وَأَمَّا القَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا﴾ [الْجِنّ: ١٥].

فالقاسط: الجائر، والمقسط: العَادِل، يقَالَ: قسط الرجل، إِذا جَار فَهُوَ قاسط.

وأقسط إِذا عدل فَهُوَ مقسط.

قَالَ النَّبِي : «المقسطون فِي الدُّنْيَا على مَنَابِر من نور يَوْم القِيَامَة» الحَدِيث. [تعليقات


(١) وقع في مطبوعة الديوان: الحلبي، خطأ.

<<  <  ج: ص:  >  >>