للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• جرير بن شراحيل.

عن حجية بن عدي، مجهول. [ديوان الضعفاء (ص ٦١)].

• جرير بن شراحيل.

عن حجية بن عدي، مجهول. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٠٣)].

• جرير بن شراحيل.

عن حجية بن عدى. ذكره ابن أبي حاتم، مجهول. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٦٢)].

• جرير بن شراحيل.

عن حجية بن عدي. ذكره ابن أبي حاتم.

مجهول، انتهى.

ولفظ أبي حاتم: شيخ مجهول، روى عنه الجراح بن الضحاك وقيل: هو حَرِيز. [لسان الميزان (٢/ ٤٣١)].

٢٤١٤ - جَرير بن عَبد الحَميد الضَّبّيُّ

• جَرير بن عَبد الحَميد الضَّبّيُّ.

حدثني مُحمد بن عِيسى الهاشِمي، قال: حَدثني جَعفَر بن عامِر، قال: سمعتُ أَحمد بن حَنبل يقول: جَرير بن عَبد الحَميد لا يَفصِل بَين مُغيرَة، عن إِبراهيم، كان يَكرَهُ، أو بكرة، فَذَكرت ذَلك لخَلَف بن سالم، قال أَحمد: اشتَكَت عَينُه، فَحَلَفَت عَليه أُمُّه، أَن لا يَجيء الى جَرير، مِثل جَرير يُقال لَه هَذا!. حدثنا عَبد الله، قال: سمعتُ أَبي يقول: لَم يَكُن جَرير الرازي بِالذَّكي في الحَديث، قُلت لَه: جَرير رَوى عن أَشعَث بن سَوار شَيئًا؟ قال: نَعَم، كان اختَلَط عَليه حَديث أَشعَث، وعاصِم الأَحول، حَتَّى قَدِم عَليه بَهز، قال: فقال لَه: هَذا حَديث عاصِم، وهَذا حَديث أَشعَث، قال: فَعَرَفَها، فَحَدَّث بِها الناسَ. [ضعفاء العقيلي (١/ ٥٣١)].

• جرير بن عبد الحميد الضبي [ع].

عالم أهل الرى. صدوق يحتج به في الكتب.

قال أحمد بن حنبل: لم يكن بالذكى في الحديث، اختلط عليه حديث أشعث وعاصم الأحول، حتى قدم عليه بهز فعرفه.

وقال أبو حاتم، صدوق، تغير قبل موته وحجبه أولاده، وكذا نقل أبو العباس البنانى هذا الكلام في ترجمة جرير بن عبد الحميد، وإنما المعروف هذا عن جرير بن حازم كما قدمناه، لكن ذكر البيهقى في سننه في ثلاثين حديثا لجرير ابن عبد الحميد قال: قد نسب في آخر عمره الى سوء الحفظ.

قلت: حدث عن عبد الملك بن عمير، ومنصور وطبقتهما.

وعنه أحمد، وابن راهويه، وابن معين، ويوسف بن موسى، وخلق.

قال ابن عمار: كان حجة، وكانت كتبه صحاحا.

قال سليمان بن حرب: كان جرير وأبو عوانة يتشابهان، ما كان يصلح الا أن يكونا راعيين.

وقال ابن المدينى: كان جرير بن عبد الحميد صاحب ليل، كان له رسن يقولون: إذا أعيا تعلق به.

وقال ابن عيينة: قال لى ابن شبرمة: عجبا عجبا لهذا الراوى - يعنى جريرا - عرضت عليه أن أجرى عليه مائة درهم في الشهر من الصدقة، فقال: يأخذ المسلمون كلهم مثل هذا؟ قلت: لا.

قال: فلا حاجة لى فيها.

قال ابن معين: قال جرير: عرضت على بالكوفة الفا درهم يعطونى مع القراء، فأبيت، ثم جئت اليوم أطلب ما عندهم. وقال أحمد: جرير أقل سقطاً من شريك.

وقال أبو حاتم: جرير يحتج به.

وقال سليمان بن حرب: كان جرير وأبو عوانة ([يصلحان أن يكونا راعيى غنم كانا]) يتشابهان في رأى العين، كتبت عنه أنا، وابن مهدى، وشاذان - بمكة.

<<  <  ج: ص:  >  >>