• أحمد بن يحيى بن الدبيقي.
سمع من قاضي المرستان.
زور لنفسه أسمعة وأصر عليها. [المغني في الضعفاء (١/ ٩٨)].
• أحمد بن يحيى الدبيقي.
سمع من قاضى المرستان.
زور لنفسه أسمعة، وأصر عليها.
سمع منه جمال الدين بن يحيى بن الصيرفى وغيره من أصول سماعاته.
ومات سنة اثنتى عشرة أظن. [ميزان الاعتدال (١/ ١٧٥)].
• أحمد بن يحيى بن بركة الدبيقي.
سمع من قاضي المرستان.
زور لنفسه أسمعة وأصر عليها.
سمع منه جمال الدين يحيى بن الصيرفي، وَغيره من أصول سماعاته.
ومات سنة اثنتي عشرة أظن انتهى.
وقد قيد ابن نقطة وفاته في ربيع الآخر من السنة وقال: سمع من القاضي أبي بكر "رواية الآباء عن الأبناء" ثم عدد مسموعاته وقال بعدها: وسمع من الأنماطي أجزاء من سنن سعيد بن منصور وكان سماعه في بعض الكتاب صحيحا من الأنماطي فكشط اسم غيره من أجزاء سماعه من الكتاب وألحق لنفسه بخطه الذي لا شك فيه ولو اقتصر على سماعاته لكان فيها كفاية وهو مكثر.
قلت: حدث عنه الفخر، وَابن أبي عمر بالإجازة في آخرين وحدث عنه الكمال ابن الفويرة البغدادي. [لسان الميزان (١/ ٦٩٢)].
١٠٩٣ - أحمد بن يحيى بن جابر بن داود البلاذري
• أحمد بن يحيى بن جابر بن داود البلاذري.
صاحب التصانيف.
سمع من ابن سعد والدولابي وعفان وشيبان بن فروخ، وَابن المديني وعدد.
وعنه محمد بن خلف ووكيع القاضي ويعقوب بن نعيم وأحمد بن عمار ويحيى بن النديم، وَغيرهم.
قال ابن عساكر: بلغني أنه كان أديبا راوية، مدح المأمون، وجالس المتوكل وتوفي في أيام المعتمد وسوس في آخر أيامه.
وقال النديم في "الفهرست": وسوس في آخر أيامه فشد في المرستان ومات فيه وكان سبب ذلك أنه شرب البلاذر على غير معرفة فلحقه ما لحقه ولهذا قيل له: البلاذري.
قال: وكان شاعرا وله أهاج كثيرة وكان ينقل من الفارسي الى العربي.
قال ياقوت في معجم الأدباء: ذكره الصولي في ندماء المتوكل وكان جده جابر يخدم الخصيب أمير مصر وكان عالما فاضلا نسابة متقنا. ومن شعره في الهجو:
من رآه فقد رأى
عربياً مدلسا
ليس يدري جليسه
أفسا أم تنفسا
قال: وعاش إلى آخر أيام المعتمد، وَلا أبعد أن يكون عاش إلى أول أيام المعتضد. (ز) [لسان الميزان (١/ ٦٩٣)].