كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف السين - ٤٩١٤ - سعيد بن سنان أبو مهدي الكندي الحنفي الحمصي - ج: 6 - ص: 335

رفعاء الناس».

وقال ابن سعد: «كان يحج كُلَّ سنة، وكان سيِّئ الخُلُق».

وفي كتاب اللالكائي، عن سفيان بن عيينة: «لو كان لي عليه سلطان لحبسته وأدبته». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٨٣)].

• سعيد بن سنان.

عن الشعبي.

وثقه ابن معين.

وقال أحمد: ليس بالقوي. [ديوان الضعفاء (ص ١٦٠)].

• سعيد بن سنان أبو سنان البرجمي.

عن الشعبي.

وثقه ابن معين.

وقال أحمد: ليس بالقوي. [المغني في الضعفاء (م د ت ق سي (١/ ٤٠٦)].

• سعيد بن سنان أبو سنان الشيباني الكوفي. [م، د، ت، ق].

نزيل الرى.

قال أحمد: ليس بالقوى.

وقال - مرة: كان رجلا صالحا، ولم يكن يقيم الحديث.

وقال النسائي: ليس به بأس.

ووثقه الدارقطني ومن قبله ابن معين.

إسحاق بن سليمان، عن أبى سنان سعيد بن سنان، عن أبى حصين، عن شقيق، عن حذيفة، قال: كنا نؤمر بالسواك إذا قمنا من الليل.

أبو داود الطيالسي، حدثنا أبو سنان سعيد بن سنان، حدثنى حبيب بن أبى ثابت، عن أبى صالح، عن أبى هريرة، قال رجل: يا رسول الله، الرجل يعمل عملا يسره، فإن اطلع عليه أعجبه! فقال: له أجران: أجر السر، وأجر العلانية.

وقال ابن عدى: له أفراد، وأرجو أنه ممن لا يتعمد الكذب. [ميزان الاعتدال (٢/ ١٣٦)].

٤٩١٤ - سعيد بن سنان أبو مهدي الكندي الحنفي الحمصي

• سعيد بن سنان الحمصي الحنفي.

أو الكندي].

أبو المهدي، سعيد بن سنان الحمصي.

أحاديثه أخاف أن تكون موضوعة، لا تشبه أحاديث الناس.

كان أبو اليمان يثني عليه في فضله وعبادته، قال: «كنا نستمطر به» فنظرت في حديثه، فإذا أحاديثه معضلة، فأخبرت أبا اليمان بذلك، فقال: «أما إن يحيى بن معين لم يكتب منها شيئاً»، فلما رجعت الى العراق ذكرت أبا المهدي ليحيى بن معين، وقلت: «ما منعك يا أبا زكريا أن تكتبها؟» قال: «من يكتب تلك الأحاديث؟ من أين وقع عليها؟ لعلك كتبت منها يا أبا إسحاق؟» قلت: «كتبت منها شيئاً يسيراً لأعتبر به»، قال: «تلك لا يعتبر بها، هي بواطيل».

قلت ليحيى: «عفير بن معدان، تضمه اليه؟»، قال: «هو قريب منه». [أحوال الرجال ص ٢٨٩)])].

• سعيد بن سنان أبو مهدي الكندي الحنفي الحمصي.

عن أبي الزاهرية.

مُنكَرُ الحديثِ. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ١٣٧)].

• سعيد بن سنان أبو المهدي. [أسامي الضعفاء