للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال ابن صاعد: حدثناه عَمْرو بن علي، وَمُحمد بن عبد الرحيم أبو يَحْيى، قالا: حَدَّثَنا موسى بن إسماعيل، حَدَّثَنا طالب بن حبيب بن سهل بن قيس الأنصاري، سمعت عَبد الرحمن بن جابر يحدث، عَن جَدِّهِ حزم بن كعب؛ أنه أتى معاذ وَهو يصلي بقومه صلاة المغرب، فطول فصلى، ثم انصرف فأصبحوا، فأتوا النبي فقال معاذ: يا رسول اللهِ لقد ابتدع حزم الليلة بدعة، ما أدري ما هي، فجاء حزم، فقال، يا رسول اللهِ مررت بمعاذ وَهو يصلي بقوم صلاة المغرب، فاستفتح سورة طويلة فصليت فأحسنت صلاتي، ثم انصرفت فقال رسول الله : يا معاذ، لا تكونن فتانا، إنه يصلي وراءك الكبير والضعيف وذو الحاجة والمسافر.

قال الشيخ: وطالب هذا لا أعلم له من الحديث غير ما ذكرت، ونرجو أنه لا بأس به. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ١٩١)].

• طَالب بن حبيب بن مُحَمَّد بن سهل بن قيس الأنْصَارِيّ.

[يُقَال لَهُ: " ضجيع حَمْزَة "]. وَقَالَ ابن عدي: وَأَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ. [مختصر الكامل (ص ٤٤٢)].

• طالب بن حبيب بن سهل.

واهٍ.

قال ابن عدي: لعله لا بأس به. [ديوان الضعفاء (ص ١٩٩)].

• طالب بن حبيب بن سهل.

واه.

ذكره ابن عدي في كتابه وقال: أرجو أنه لا بأس به. [المغني في الضعفاء (١/ ٤٩٨)].

• طالب بن حبيب بن سهل. [د].

ضعف.

وقد ذكره ابن عدى في كامله، ثم قال: أرجو أنه لا بأس به.

وقال البخاري: فيه نظر أبو داود الطيالسي، حدثنا طالب بن حبيب، عن عمرو بن سهل، حدثنى عبد الرحمن بن جابر بن عبد الله، عن أبيه - مرفوعا، قال: أكثر من يموت من أمتى بعد كتاب الله وقضائه وقدره بالانفس. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٠٥)].

٥٨٢٨ - طالب بن حجير

• طالب بن حجير. [بخ ت،].

عن هود بن عبد الله بن سعد، عن جده مزيدة العصرى، قال: دخل رسول الله يوم الفتح وعلى سيفه ذهب وفضة، كانت قبيعة السيف فضة.

قال الترمذي: حسن غريب.

وقال الحافظ أبو الحسن بن القطان: هو عندي ضعيف لا حسن.

وصدق أبو الحسن.

قلت: تفرد طالب به، وهو صالح الامر إن شاء الله، وهذا منكر، فما علمنا في حلية سيفه ذهبا. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٠٥)].

٥٨٢٩ - طالب بن السميدع

• طالب بن السميدع.

قال الازدي: فيه نظر. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٠٥)].

• طالب بن السميدع.

قال الأزدي: فيه نظر. انتهى.

وقال ابن أبي حاتم: روى، عَن أبي لبيد روى عنه

<<  <  ج: ص:  >  >>