• أَحْمد بن بشير أبو جَعْفَر المُؤَدب البَغْدَادِيّ.
روى عَن عَطاء بن الْمُبَارك.
روى عَنهُ أبو بكر بن أبي الدُّنْيَا.
قَالَ عُثْمَان بن سعيد الدَّارمِيّ: كُوفِي، قدم بَغْدَاد، مَتْرُوك.
قَالَ الخَطِيب: أَحْمد بن بشير الذِي روى عَن عَطاء وَابْن المُبَارك، لَيْسَ هُوَ أَحْمد بن بشير مولى عَمْرو بن حُرَيْث الكُوفِي.
وَأحمد بن بشير مولى عَمْرو بن حُرَيْث، احْتج بِهِ البُخَارِيّ، وَهُوَ مَذْكُور فِي المِيزَان. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٢٨)].
• أحمد بن بشير أبو جعفر المؤدب (مكرر).
بغدادي.
روى عن عطاء بن المبارك.
وعنه أبو بكر بن أبي الدنيا.
قال عثمان الدارمي: هو كوفي متروك قدم بغداد.
قال الخطيب: أحمد بن بشير الذي روى عن عطاء ليس هو مولى عَمْرو بن حريث.
قال شيخنا: مولى عَمْرو بن حريث مذكور في الميزان.
قلت: والآخر مذكور في الميزان ولعله سقط من نسخة شيخنا. (ز-ذ) [لسان الميزان (١/ ٤١٠)].
• أحمد بن بشير.
بغدادي، روى عن عطاء بن المبارك.
أشار الخطيب الى تضعيفه وإلى تقوية الكوفي سميه انتهى.
والكوفي هو مولى عَمْرو بن حريث في التهذيب. [لسان الميزان (١/ ٤٠٩)].
٥٢٠ - أَحمد بن بَشير الكُوفي مولى عمرو بن حريث
• أَحمد بن بَشير الكُوفي.
مَولَى عَمرو بن حُرَيثٍ المخزومي:
حدثني أَحمد بن مَحمود الهَرَوي، حَدثنا عُثمان بن سَعيد، قال: قُلت ليَحيَى بن مَعِين: عَطاء بن المُبارك تَعرِفُهُ؟ قال: مَن رَوى عنه؟ قُلتُ: ذاك الشَّيخ الضَّعيفُ: أَحمد بن بَشير، قال: مَه، كَأَنه يَتَعَجَّب مِن ذِكري أَحمد بن بَشير، قال: لا أَعرِفُهُ.
قال عُثمان: أَحمد بن بَشير كان مِن أَهل الكُوفَة، ثُم قَدِم بَغداد، وهو مَترُوكٌ. [ضعفاء العقيلي (١/ ٣٦٥)].
• أحمد بن بَشِيرٍ.
مولى عَمْرو بن حريث كوفي يقال: كنيته أبو إسماعيل، ويقال: أبو بكر، وَهو أصح.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي بن إسماعيل السكري، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد الدارمي، قالَ: قُلتُ ليحي بن مَعِين: فعطاء ابن المُبَارك تعرفه؟ قال: من يروي عنه؟ قلت: ذاك الشيخ أحمد بن بشير قال: كأنه يتعجب من ذكري أحمد بن بشير؟ فقال: لا أعرفه.
قال عثمان: أحمد بن بشير كان من أهل الكوفة ثم قدم بغداد، وَهو متروك.
ذكر أحاديثه المنكرة.
حَدَّثَنَا الحسين بن إسماعيل المحاملي، حَدَّثَنا أبو السائب سَلْم بن جُنَادة، قَالَ: سَمِعْتُ أحمد بن بشير، حَدَّثَنا الأَعْمَش، عَن سلمة بن كهيل عن عَطاء، عَن جابر، قَال: قَال رسول الله ﷺ: تَعَبَّدَ رجل في صومعته فمطرت السماء فأعشبت الأرض، فرأى حمارا يرعى، فقال: يا رب لو كان لك حمار أرعيته مع حماري؟ فبلغ ذلك نبيا من أنبياء بني إسرائيل، فأراد ان يدعو عليه فاوحى الله اليه: إنما