للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• عبد الله بن بسر بن الحبراني.

عن عبيد الله بن بسر.

ضعفوه. [ديوان الضعفاء (ص ٢١٢)].

• عبد الله بن بسر الحبراني.

عن عبد الله بن بسر المازني.

ضعفوه. [المغني في الضعفاء (ت ق (١/ ٥٢٦)].

• عبد الله بن بسر الحبراني الحمصي. [ت، ق].

عن عبد الله بن بسر المازنى الصحأبي وغيره.

قال يحيى بن سعيد القطان: رأيته وليس بشئ.

روى عن ابن بسر، وأبى راشد الحبرانى.

وقال أبو حاتم وغيره: ضعيف.

وقال النسائي: ليس بثقة.

أبو الربيع السمان، حدثنا عبد الله بن بسر، عن أبى راشد الحبرانى، سمعت عليا يقول: عممنى رسول الله يوم غدير خم بعمامة سدل طرفها على منكبي، وقال: إن الله أمدنى يوم بدر ويوم حنين بملائكة معتمين هذه العمة،

وقال: إن العمامة حاجز بين المسلمين والمشركين.

ثم تصفح الناس، فإذا رجل بيده قوس عربية، وإذا رجل بيده قوس فارسية، فقال: عليكم بهذه وأشباهها ورماح القنا، إنهما يؤيد الله لكم بهما في الارض.

روى نحوه صالح بن الحكم، عن عبد السلام بن هاشم - أحمد المتروكين - عن عبد الله بن بسر.

إسماعيل بن زكريا، عن عبد الله بن بسر الحمصى - أن حكيما أبا الاحوص قال:

دعا رسول الله عليا فعممه بعمامة سوداء، ثم أرخاها بين كتفيه، ثم قال: هكذا فاعتموا. وذكر الحديث مرسلا.

محمد بن حمران، حدثنا عبد الله بن بسر، عن أبى كبشة الانمارى، قال: رأيت كمام أصحاب النبي بطح.

صفوان بن عيسى، حدثنا عبد الله بن أبى إياس، عن خالد بن معدان، سمع أبا أمامة قال: كان النبي يدعو عند رفع الموائد.

قال الفلاس: هو عبد الله بن بسر. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٥٨)].

• عبد الله بن بسر.

ضعيف عندهم. [قانون الضعفاء (ص ٢٧١)].

٧٧٨٠ - عبد الله بن بشر بن نبهان الرقي

• عَبد الله بن بِشر.

يَروي عنه عَبد السَّلام بن حَرب.

حدثنا أَحمد بن مَحمُود، حَدثنا عُثمان بن سَعيد، قال: سأَلت يَحيَى عن عَبد الله بن بِشر، يَروي عنه عَبد السَّلام بن حَرب، وهو يَروي عن الزُّهريِّ؟ فقال: لَيس بِذاكَ.

ومن حَديثه؛ ما حَدثناه مُحمد بن إِسماعيل، وعَلي بن عَبد العَزيز، قالا: حَدثنا أبو غَسانَ، مَالِك بن إِسماعيل، حَدثنا عَبد السَّلام بن حَرب، عن عَبد الله بن بِشر، عن الزُّهري، عن سَعيد بن المُسَيَّب، عن عُثمان بن عَفان، قال: لَما قُبِض النَّبي وُسْوِس ناس مِن أَصحابه، فَكُنت فيمَن وُسوِس، فَمَر عَلَي عُمرُ، فَسَلَّم عَلَيَّ، فَلَم أَرُد عَليه، فأتى أبا بكر فَشَكاني اليه، فَجاء أبو بَكر، فقال: سَلَّم عَلَيك أَخُوك فَلَم تُسَلِّم عَليه؟ قُلتُ: ما عَلمت بِتَسليمِه، وإِنّي عن ذَلك لَفي شُغُل، فقال أبو بَكر:

<<  <  ج: ص:  >  >>