للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن عمه شهاب بن معمر، ومكي بن إبراهيم، وعاش دهرا وهو صدوق إن شاء الله وله ما ينكر.

قال السليماني: أنكروا عليه حديثه عن مكي عن مطرف بن معقل عن ثابت، عَن أَنس عن عمر مرفوعا: من سب العرب فأولئك هم المشركون. مطرف وثق. انتهى.

وقد تقدم هذا الحديث في ترجمة مطرف وحكم عليه المؤلف بالوضع وما ذكر من وثق مطرفا وقد ذكرنا بالظن أن ابن حبان ذكره في الثقات.

وأما مُعمر فذكره أيضًا ابن حبان في الثفات فقال: هو آخر من روى عن مكي، روى عنه أهل بلده. [لسان الميزان (٨/ ١٢٢)].

• مُعَمَّر بن محمد بن مُعَمَّر أبو شهاب البلخي العوفي.

عن: عمه شهاب بن مُعَمّر، ومكي بن إبراهيم، وعاش دهراً وهو صدوق إن شاء الله.

قال السُّلَيماني: أنكروا عليه حديث «من سَبَّ العرب فأولئك هم المشركون». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٩٠٥)].

١٣١٧٤ - الُمَعَمَّر بن محمد أبو نصر الأنماطي البَيع.

• المعمر بن محمد الأنماطي.

قال ابن ناصر: الحق سماعه في جزء ضعف له عن الجوهري. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٢٣)].

• المعمر بن محمد الأنماطي أبو نصر البيع.

عن أبى محمد الجوهرى، وجماعة.

وعنه الصائن بن عساكر، وجماعة.

قال ابن ناصر: ضعيف الحق سماعه في جزأين من تاريخ الخطيب.

فقلت له: لم فعلت هذا؟ قال: لأني سمعت الكتاب كله.

قلت: فلا وجه لتضعيفه. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٦٤)].

• المُعمر بن محمد الأنماطي أبو نصر البيع.

عن أبي محمد الجوهري وجماعة.

وعنه الصائن بن عساكر وجماعة.

قال ابن ناصر: ضعيف الحق سماعه في جزأين من تاريخ الخطيب فقلت له: لم فعلت هذا؟ قال: لأني سمعت الكتاب كله، قلت: فلا وجه لتضعيفه. انتهى.

وقال الذهبي في تاريخ الإسلام: لا يؤثر قدح ابن ناصر فيه فإن الرجل كان فيه نباهة وما يمنع إذا كان له فوت أن يعاد بعد كتابه الطبقة ثم قال: بل الضعيف من يروي الموضوعات، وَلا يتكلم عليها. يعرض بابن ناصر، فإنه يخرج في أماليه الموضوعات، وَلا يبين كونها موضوعة، وَإذا جزم بأن من فعل هذا يكون ضعيفا يلزمه أن يذكر خلقا كثيرا وأئمة كبراء، والله أعلم. [لسان الميزان (٨/ ١٢٣)].

• الُمَعَمَّر بن محمد الأنماطي أبو نصر البَيع.

عن أبي محمد الجوهري، وجماعة. وعنه العباس بن عساكر، وجماعة.

قال ابن ناصر: ضعيف، الحَقَ اسمه في جزئين في «تاريخ الخطيب» فقلت له لم فعلت هذا؟ قال: لأني سمعت الكتاب كُلَّه. قلت: فلا وجه لتضعيفه، انتهى.

وقال الذهبي في «تاريخ الإسلام»: لا يُؤَثِّر قدحُ ابن ناصر فيه، بل الضعف فيمن يروي الموضوعات ولا يتكلَّم عليها، يُعَرِّض بابن ناصر، فإنه يخرج في

<<  <  ج: ص:  >  >>