قيل: مات سنة عشرين ومائتين [ميزان الاعتدال (١/ ٦١٤)].
٤١٢٢ - الخليل بن عمرو الثقفي
• الخليل بن عمرو الثقفي [ق].
من طبقة العبدى فصدوق. [ميزان الاعتدال (١/ ٦١٤)].
٤١٢٣ - الخليل بن مرة الضبعي البصري
• خليل بن مرة.
ضعيف. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ١٨٨)].
• خَليل بن مُرَّةَ.
رَوى عنه اللَّيث بن سَعد وغَيرُهُ.
حدثنا آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: خَليل بن مُرَّة، رَوى عنه اللَّيث بن سَعد، قال قُتَيبَةُ: فيه نَظرٌ. [ضعفاء العقيلي (٢/ ٢٤٠)].
• الْخَلِيل بن مرّة.
شيخ يَرْوِي عَن جَمَاعَة من البَصريين والمدنيين.
روى عَنْهُ اللَّيْث بن سَعْد.
مُنكر الحَدِيث عَن المَشَاهِير، كثير الرِّوَايَة عَن المجاهيل.
سَمِعْتُ الحَنْبَلِيَّ يَقُولُ: سَمِعت أَحْمَد بن زُهَيْر يَقُول: سُئِلَ يَحْيَى بن معِين عَن الخَلِيلِ بن مُرَّةَ، فَقَالَ؟ ضَعِيفٌ.
قَالَ أبو حَاتِم: وَهُوَ الذِي يَرْوِي عَن يَحْيَى بن أبي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ أَفْطَرَ عِنْدَ قَوْمٍ فَقَالَ: «أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ، وَأَكَلَ طَعَامَكُمُ الأَبْرَارُ، وَزَارَتْكُمُ المَلائِكَةُ».
وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ أَرَادَ أَنْ يُشرفَ اللَّهُ ﷿ لَهُ البُنْيَانَ، وَأَنْ يَرْفَعَ لَهُ الدَّرَجَات يَوْم القِيَامَة، فليعفو عَمَّنْ ظَلَمَهُ، وَلْيَصِلْ مَنْ قَطَعَهُ، وَلْيُعْطِ مَنْ حَرَمَهُ، وَلْيَحْلُمْ عَمَّنْ جَهِلَ عَلَيْهِ» فِي نُسْخَةٍ طَوِيلَةٍ كُلِّهَا مَقْلُوبَةٍ.
رَوَى عَنْهُ إِنْسَانٌ لَيْسَ بِثِقَةٍ يُقَالُ لَهُ: طَلْحَةُ بن زيد الرقي. [المجروحين لابن حبان (١/ ٢٨٦)].
• الخليل بن مرة.
حَدَّثَنا الجنيد، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال وروى خليل بن مرة عن سَعِيد بن عَمْرو، عَن أَنَس مناكير.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ: خليل بن مرة عن أزهر بن عَبد الله روى عنه الليث فيه نظر.
حَدَّثَنَا علان، حَدَّثَنا عيسى بن حماد، حَدَّثَنا الليث بن سعد عن الخليل بن مرة عن الحسن بن أبي الحسن السدوسي من أهل البصرة عن سَعِيد بن عَمْرو، عَن أَنَس بن مالك عن النبي ﷺ أنه قال: من قرأ: ﴿قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ﴾ على طهارة مِئَة مرة في الصلاة يبدأ بفاتحة الكتاب كتب الله له بكل حرف عشر حسنات ومحا عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات وبنى له مِئَة قصر في الجنة ورفع له من العمل في يومه ذلك مثل عمل نبي، وكأنما قرأ القرآن ثلاثة وثلاثين مرة وبراءة من الشرك ومحضرة للملائكة ومنفرة للشياطين ولها دوي حول العرش بذكر صاحبها حتى ينظر الله اليه فإذا نظر الله اليه لم يعذبه أبدا.
وبإسناده؛ عَن أَنَس، عن رسول الله ﷺ؛ من قرأ ﴿قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ﴾ مِئَتَي مرة غفر له