كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الباء - بكر أبو عتبة الأعنق - ج: 3 - ص: 189

• بكير بن يونس بن بكير الكوفي (١).

قال البخاري: منكر الحديث. وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي)].

• بكر بن يونس بن بكير.

قال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه. [ديوان الضعفاء (ص ٥٢)].

• بكير بن يونس بن بكير. هو بكر. [ديوان الضعفاء (ص ٥٤)].

• بكر بن يونس بن بكير.

قال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه. وقال أبو زرعة: واه، وقال (خ): منكر الحديث، وقال العجلي: لا بأس به. [المغني في الضعفاء (ت ق (١/ ١٧٨)].

• بكر بن يونس بن بكير [ت، ق].

عن موسى بن على، والليث.

قال البخاري: منكر الحديث. وضعفه أبو حاتم.

وقال ابن عدى: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.

وله: عن الليث، عن نافع، عن ابن عمر - أن النبي صلى الله ﷺ مر على قوم يرمون ويتحالفون، فقال: ارموا ولا إثم عليكم، فهم يقولون: أخطأت والله، أصبت والله.

وله: عن ابن لهيعة، عن مشرح، عن عقبة - رفعه: إن الله يباهى الملائكة عشية عرفة بعمر. وهذا منكر جداً. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٢٤)].

&#٩٦٧٠;بكر أبو عتبة الأعنق

تقدم في بكر بن رستم

٢١٤٠ - بكر ابن أخت عبد الواحد بن زيد

• بكر.

ابن أخت عبد الواحد بن زيد البصري الزاهد. قال ابن قتيبة: كان له أصحاب وأتباع خلطوا عنه مقالات.

ذكره ابن حزم في «الملل والنحل» في جملة الخوارج وقال: كان يقول في كل ذنب ولو صغر حتى الكذبة الخفيفة على سبيل المزاح ففاعله كافر مشرك بالله من أهل النار، الا إن كان من أهل بدر فهو كافر مشرك من أهل الجنة، وكان تلميذه عبد الله بن عيسى يقول: إن المجانين والأطفال والبهائم لا يألمون البتة بشيء مما نزل بهم من العلل، وَغيرها لأن الله لا يظلم مثقال ذرة ونقل ابن قتيبة مسالة الإيلام، عن بكر نفسه.

ومن شنعه: أن من سرق حبة خردل كان مخلداً في النار مع الكفرة، وبالغ ابن قتيبة في الرد عليه في هذه المقالة. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٣٥٨)].

٢١٤١ - بكر الأرقط

• بكر الأرقط.

ذكره الكشي في رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٣٥٨)].

&#٩٦٧٠;بكر الأعنق

تقدم في بكر بن رستم

٢١٤٢ - بكرويه الكندي

• بكرويه الكندي.

(بكرويه الكندي. وبكرويه المحاربي.

كوفيان.

ذكرهما الطوسي في رجال الشيعة من الرواة عن الصادق.) (ز) [لسان الميزان (٢/ ٣٥٩)].

٢١٤٣ - بكرويه المحاربي

• بكرويه المحاربي.

---

(١) كذا كرره ابن الجوزي وهو والذي قبله واحد.