كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الميم - ١١٢٧١ - محمد بن جابر الحلبي - ج: 13 - ص: 81

روى الفضل بن محمد الباهلي وعبد الله بن محمد بن خالد الرازي عنه قال: حدثنا ابن المبارك عن يعقوب بن القعقاع عن مجاهد عن ابن عباس ﵄ قال: قال رسول الله ﷺ: ما الميت في قبره الا كالغريق ينتظر دعوة. انتهى.

أورده البيهقي في الشعب ونقل، عَن أبي علي الحافظ: أنه غريب من حديث ابن المبارك لم يقع عند أهل خراسان قال: ولم أكتبه الا عن هذا الشيخ، يعني الفضل بن محمد -. قال البيهقي: وتابعه محمد بن خزيمة عن ابن أبي عياش.، وَابن أبي عياش تفرد به. [لسان الميزان (٧/ ٢٣)].

• محمد بن جابر ابن أبي عياش المصيصي.

لا أعرفه، وخبره منكر. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٥٠٩)].

١١٢٧١ - محمد بن جابر الحلبي

• مُحمد بن جابِر الحَلَبيُّ.

عن الأَوزاعي، لا يُتابَع عَليه.

حدثناه الفَضل بن جَعفَر، حَدثنا عُبيد بن عَبد الواحد، حَدثنا زَكَريا بن يَحيَى الأُرسُوفي، حَدثنا مُحمد بن جابِر الحَلَبي، عن الأَوزاعي، عن قُرَّة بن عَبد الرَّحمَن، عن الزُّهري، عن أبي سَلَمة، عن أبي هُريرة، عن النَّبي ﷺ قال: لا تَقولُوا: الكَرمُ، فَإِن الكَرم الرَّجُل المُسلمُ.

وهَذا يُروى مِن غَير هَذا الوجه، بإِسناد أَصلَح مِن هَذا. [ضعفاء العقيلي (٥/ ٢٢٣)].

• محمد بن جابر الحلبي.

عن الأوزاعي.

قال العقيلي: لا يتابع على حديثه. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٧٣)].

• محمد بن جابر الحلبي.

عن الاوزاعي.

قال العقيلى: لا يتابع على حديثه. [ميزان الاعتدال (٤/ ٧٠)].

• محمد بن جابر الحلبي.

عن الأوزاعي. قال العُقيلي: لا يتابع على حديثه، انتهى.

قال المؤلف في ترجمة تمام بن نجيح وقد ذكر فيها حديثاً: محمد هذا حلبي، لعل البلاء منه، انتهى.

[نثل الهميان ص ٢٧٥)].

• محمد بن جابر الحلبي.

عن الأوزاعي.

قال العقيلي: لا يتابع على حديثه. انتهى.

وفي ترجمة تمام بن نجيح من الميزان قول الذهبي: لعل البلاء من محمد بن جابر هذا. [لسان الميزان (٧/ ٢٣)].

• محمد بن جابر الحلبي.

عن الأوزاعي.

قال العقيلي: لا يتابع. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٥٠٧)].

• محمد بن جابر الحلبي.

عن الأوزاعي.

قال العقيلي: لا يتابع على حديثه، لم يذكر فيه الذهبي غير هذا، وقد ذكر في ترجمة تمام بن نجيح حديثاً ثم قال: لعل البلاء منه؛ يعني من محمد الحلبي هذا. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٦٣٣)].

• مُحَمَّد بن جَابر الحلَبِي.

عَن الأَوْزَاعِيّ اتهمه الذَّهَبِيّ فِي المِيزَان فِي تَرْجَمَة