١٤٢١١ - يحيى بن زياد الحارثي
• يحيى بن زياد الحارثي.
له ذكر في ترجمة صالح بن عبد القدوس وفي ترجمة مطيع بن إياس وهو يحيى بن زياد بن عُبَيد الله بن عبد الله - وكان يقال له: عبد الحجر - بن عبد المدان بن الديان بن قطن بن زياد بن الحارث بن مالك الحارثي الكوفي. قال السمعاني في الأنساب: كان شاعرا أديبا ماجنا من ظرفاء الكوفيين وكان يصحب مطيع بن إياس، وَغيره فنسب إلى الزندقة وله مدائح في السفاح وفي المهدي ومات في خلافته.
وقال أبو الفرج في الأغاني في ترجمة مطيع بن إياس: إن مطيعا مر بيحيى بن زياد الحارثي وحماد الراوية فقال لهما: فيم أنتما؟ قالا: في قذف المحصنات فقال: أو في الأرض محصنة؟.
وقال حماد الراوية في يحيى بن زياد:
لا مؤمن يعرف إيمانه
وليس يحيى بالفتى الكافر
منافق ظاهره ناسك
مخالف الباطن والظاهر
(ز): [لسان الميزان (٨/ ٤٤٠)].
• يحيى بن زياد الحارثي.
له ذكر في ترجمة صالح، كان شاعراً أديباً ماجناً، من ظرفاء الكوفيين، وكان يصحب مطيع بن إياس، فنُسب إلى الزَّنْدقة، وله مدائح في السفاح، وفي المهدي، ومات في خلافته. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٥٥٠)].
&#٩٦٧٠;يحيى بن سَابق أبو زَكَرِيَّا المَدَائِنِي
وقد تقدم في يحيى بن زكريا، الذي سبق أن الصواب فيه يحيى أبو زكريا
• يحيى بن سَابق أبو زَكَرِيَّا المَدَائِنِي.
سكن بَغْدَاد يروي عَن أبي حَازِم روى عَنْهُ عَلِي بن حجر السَّعْدِيّ والعراقيون كَانَ مِمَّن يروي الموضوعات عَن الثِّقَات لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ فِي الدّيانَة وَلَا الرِّوَايَة عَنهُ بحيلة وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ إِذا ذُكِرَ الْقَدَرُ فَأَمْسِكُوا فَإِنَّهُ سر الدِّينِ لَا تَبْلُغُهُ عُقُولُكُمْ وَإِذَا ذكرت النُّجُوم فأمسكوا فَإِنَّهُ يدعوا إِلَى الْكَهَانَةِ وَإِذَا ذُكِرَ أَصْحَابِي فَأَمْسِكُوا فَإِنَّ شرهُمْ خَيْرٌ مِنْ خَيْرِكُمْ [المجروحين لابن حبان (٣/ ١١٤)].
• يحيى بن سَابق المَدِينِيّ أبو زَكَرِيَّا.
حدث عَن مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر وَأبي حَازِم ومُوسَى بن عقبَة بِأَحَادِيث مَوْضُوعَة [المدخل إلى الصحيح (ترجمة رقم ٢٢٣)].
• يحيى بن سابق المدني.
حدث عن موسى بن عقبة وأبي حازم وابن المنكدر موضوعات [الصعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٢٧٥)].
• يحيى بن سابق أبو زكريا المدائني.
يروي عن أبي حازم قال الرازي ليس بقوي في الحديث وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الثقات لا يجوز الاحتجاج به بحال [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٩٥)].
