كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الميم - ١١٤٣٥ - محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السلمى النيسابوري الصوفي - ج: 13 - ص: 194

الاعتدال (٤/ ٩٥)].

• محمد بن الحسين، أبو شيخ البُرْجُلاني.

قال المؤلف: أرجو أن يكون لا بأس به، ما رأيت فيه توثيقاً ولا تجريحاً، سُئل عنه إبراهيم الحربي فقال: ما علمت الا خيراً، انتهى.

ذكره ابن حبان في «الثقات».

[نثل الهميان ص ٢٧٨)].

• محمد بن الحسين أبو شيخ البرجلاني.

صاحب كتب الرقاق.

روى عن حسين الجعفي وأزهر السمان وخلق.

وعنه ابن أبي الدنيا، وَابن مسروق.

أرجو أن يكون لا بأس به، ما رأيت فيه توثيقا، وَلا تجريحا، لكن سئل عنه إبراهيم الحربي فقال: ما علمت الا خيرا.

توفي البرجلاني سنة ثمان وثلاثين ومئتين. انتهى.

وما لذكر هذا الرجل الحافظ الفاضل معنى في الضعفاء.

وقد ذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: روى، عَن أبي عاصم، وَأبي نعيم حدثنا عنه أبو يَعلَى الموصلي، كان صاحب حكايات ورقائق.

وقال ابن أبي حاتم، عَن أبيه: ذكر لي أن رجلا سأل أحمد بن حنبل عن شيء من حديث الزهد فقال: عليك بمحمد بن الحسين البرجلاني.

أما سميه أبو شيخ محمد بن حسين الأصبهاني فمتأخر الطبقة. [لسان الميزان (٧/ ٨٦)].

• محمد بن الحسين أبو شيخ البُرْجُلَاني.

صاحب كتاب «الرِّقاق».

ما لذكر هذا الرجل الفاضل الحافظ معنىً في الضعفاء! وقد ذكره ابن حبان في «الثقات». صاحب حكايات ورقائق. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٦٣٣)].

١١٤٣٥ - محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السلمى النيسابوري الصوفي

• محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السلمي الصوفي.

حدث عن الأصم وغيره.

قال أبو بكر الخطيب: قال لي محمد بن يوسف القطان: كان السلمي غير ثقة، وكان يضع للصوفية الأحاديث. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٥٢)].

• محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السلمي.

متكلم فيه.

قال الخطيب: قال لي محمد بن يوسف القطان: كان يضع للصوفية الحديث. [ديوان الضعفاء (ص ٣٤٧)].

• محمد بن الحسين الصوفي.

عن الأصم.

أتى بحديث موضوع بسند الصحيحين. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٦٠)].

• محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السلمي الصوفي.

صاحب المصنفات.

تكلم فيه، وما هو بالحجة.

وقال الخطيب: قال لي محمد بن يوسف القطان: كان يضع الأحاديث للصوفية.

قلت: وله في حقائق التفسير تحريف كثير. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٨٦)].

• محمد بن الحسين أبو عبد الرحمن السلمى النيسابوري.

شيخ الصوفية وصاحب تاريخهم وطبقاتهم