• محمد بن إسماعيل.
مولى بني هاشم.
بيض له ابن أبي حاتم.
مجهول. [لسان الميزان (٦/ ٥٧٢)].
• محمد بن إسماعيل.
مولى بني هاشم.
بَيَّض له ابن أبي حاتم.
مجهول. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٤٣٠)].
١١١٨٤ - محمد بن إسماعيل الواسطي الحساني
• محمد بن إسماعيل الواسطي الحساني. [ت، ق].
روى عن وكيع وأقرانه.
وعنه الترمذي وابن ماجة، والمحاملى، وابن مخلد، وعدة.
وثقه الدارقطني.
وكان ضريرا وما به بأس [لكنه] غلط غلطة ضخمة.
قال الترمذي: حدثنا محمد، سمعت ابن نمير، عن أشعث بن سوار، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: كنا إذا حججنا مع رسول الله ﷺ كنا نلبي عن النساء ونرمى عن الصبيان.
قال الترمذي: أجمع أهل العلم أن المرأة لا يلبى عنها غيرها، لكن لا ترفع صوتها.
قلت: الصواب رواية أبي بكر بن أبي شيبة لهذا الخبر في مصنفه عن ابن نمير، ولفظه: حججنا مع رسول الله ﷺ ومعنا النساء والصبيان، فلبينا عن الصبيان ورمينا عنهم. [ميزان الاعتدال (٤/ ٥٨)].
١١١٨٥ - محمد بن إسماعيل الوساوسي
• مُحَمَّد بن إسماعيل الوساوسي.
ذكر أبو زُرْعَة حدث رجل شيخ يعرف بالوساوسي، حديث أبي بكر: "اتقوا النار، ولو بشق تمرة". فقال: باطل.
وقال لي أبو زُرْعَة: [حَدَّثنا] إسماعيل بن أبان، عن ابن الغسيل، عن شرحبيل قال: قال رسول الله ﷺ، وليس فيه أبو بكر.
قلتُ له: إنه بلغني أن شيخًا بالكوفة، يرويه عن زيد بن الحباب؟ فقال لي أبو زُرْعَة: نعم إنما هو بقدر ما يصنع لهم إنسان رسمًا، فيأخذونه.
ثم قال: حديث المعلى بن عرفان، كم من قوم قد افتضحوا فيه.
وحديث أبي معاوية، عن الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عباس: "أنا مدينة الحكمة، وعلي بابها". كم من خلق قد افتضحوا فيه.
ثم قال لي أبو زُرْعَة: أتينا شيخًا ببغداد يقال له: عُمَر بن إسماعيل بن مُجَالِد، فأخرج الينا كراسة لأبيه فيها أحاديث جياد، عن مُجَالِد، وبَيَان، والناس، فكنا نكتب الى العصر، وقرأ علينا، فلما أردنا أن نقوم، قال: حَدَّثنا أبومعاوية، عن الأعمش، بهذا الحديث، فقلت له: ولا كل هذا بمرة، فأتيت يَحْيَى بن مَعِين، فذكرت ذلك له، فقال: قل له: يا عدو الله متى كتبت أنت هذا عن أبي معاوية، إنما كتبت أنت عن أبي معاوية ببغداد، متى روى هذا الحديث ببغداد؟. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٤١٤)].
• مُحمد بن إِسماعيل الوساوِسي.