للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال ابن عدي: يغلط ويثبت (١ [عليه ولا يرجع.

وهو من موالى عثمان.

ذكره ابن يونس في الغرباء.

وقال: كان يحفظ ويفهم.

روى مناكير.

أراه كان اختلط لا تجوز الرواية عنه.

وقال محمد بن أحمد بن تميم - في كتاب الضعفاء: وما كان في الكتاب عن أبي الطاهر المديني! فإن محمد بن عبد العزيز ومحمد بن بسطام حدثانى به عن أبى الطاهر.

قلت: يروى عن حرملة وطبقته بمصر، وعن يعقوب بن كاسب.

توفى سنة ثلاث وخمسين ومائتين.

روى عنه ابن عدي.

ومؤمل بن يحيى.

وعدة. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٥)].

• محمد بن أحمد بن عثمان أبو طاهر المديني.

عن حرملة.

قال ابن عَدِي: يغلط ويثبت عليه، وَلا يرجع وهو من موالي عثمان.

ذكره ابن يونس في الغرباء وقال: كان يحفظ ويفهم، روى مناكير أراه كان اختلط لا تجوز الرواية عنه.

وقال أبو العرب محمد بن أحمد بن تميم في كتاب الضعفاء: وما كان في الكتاب، عَن أبي الطاهر المديني فإن محمد بن عبد العزيز، ومُحمد بن بسطام حدثاني به، عَن أبي الطاهر.

قلت: يروي عن حرملة وطبقته بمصر وعن يعقوب بن كاسب توفي سنة ٣٠٣.

روى عنه ابن عَدِي ومؤمل بن يحيى وعدة. انتهى.

وقال الدارقطني: لم يكن بالقوي وأخرج له في غرائب مالك، عَنِ ابن هبيرة الدمشقي عن سلامة بن بشر عن يزيد بن السمط عن الأوزاعي عن مالك، عَن الزُّهْرِيّ، عَن أنس : أن النبي كان يشير في الصلاة. وقال: لم يقل فيه: (عن مالك) غير أبي طاهر وكان ضعيفا وإنما رواه يزيد بن السمط عن الأوزاعي، عَن الزُّهْرِيّ ليس فيه: (عن مالك).

وكذا أخرج له عن حرملة وعيسى الغافقي، عَنِ ابن وهب عن مالك عن زيد بن أسلم، عَن أبيه، عَن عمر في تقبيل الحجر. وقال: لم يروه غير أبي طاهر ولم يكن بالقوي والمحفوظ، عَنِ ابن وهب عن عَمْرو بن الحارث عن زيد بن أسلم. وقال في الحديث ١٢٢ من ترجمة نافع، عَنِ ابن عمر: أبو الطاهر ضعيف.

وقال ابن عَدِي: ولابن عثمان هذا غير حديث منكر وكنا نتهمه فيها. [لسان الميزان (٦/ ٤٩٧)].

• محمد بن أحمد بن عثمان أبو طاهر المديني.

عن حرملة.

قال ابن عدي: يغلَط ويثبُت عليه، ولا يرجع، وهو من موالي عثمان.

ذكره ابن يونس في «الغرباء»، لا تجوز الرواية عنه.

توفي سنة ٣٠٣ هـ. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٨٩)].

١١٠٥٢ - محمد بن أحمد بن عثمان الغافقي.

• محمد بن أحمد بن عثمان الغافقي.

سيء الحفظ، ليس بالمتقن ولا بالمتقي. سامحه الله تعالى. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٥٦)].

<<  <  ج: ص:  >  >>