للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(٥/ ٤٥)].

• هارون بن عيسى الهاشمي.

عن ....

قال الدارقطني: ليس بقوي. [لسان الميزان (٨/ ٣٠٨)].

• هارون بن عيسى الهاشمي.

قال الدارقطني: ليس بالقوي. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٢٧٩)].

١٣٧٨٨ - هارون بن قزعة المدنى

• هارون بن قَزَعَة.

مَدينيٌّ

رَوى عنه، سَوار بن مَيمون، سَوار بن مَنصُور في كِتاب غَيري.

حدثنا آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري قال: هارون بن قَزَعَة مَديني لا يُتابَع عَليه. حدثناه مُحمد بن مُوسَى، قال: حَدثنا أَحمد بن الحَسن التِّرمِذي، قال: حَدثنا عَبد المَلك بن إِبراهيم الجُدّي، قال: حَدثنا شُعبة، عن سَوار بن مَيمون، عن هارون بن قَزَعَة، عن رَجُل، مِن آل الخَطاب، عن النَّبي ، قال: مَن زارَني مُتَعَمِّدًا كان في جِوار الله يَوم القيامَة، ومَن مات في أَحَد الحَرَمَين بَعَثه الله في الآمِنين يَوم القيامَةِ.

والرِّوايَة في هَذا لَيِّنَةٌ. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٢٩٢)].

• هارون بن قزعة.

في زيارة قبر النبي ¢ قال البخاري: لا يتابع عليه، عن رجل من آل الخطاب. [ديوان الضعفاء (ص ٤١٦)].

• هارون بن قزعة المدني.

عن رجل من ال الخطاب في زيارة قبر النبي قال خ لا يتابع عليه [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٧٠)].

• هارون بن قزعة المدنى.

عن رجل في زيارة قبر النبي ، قال البخاري: لا يتابع عليه.

عبد الملك بن إبراهيم الجدى، حدثنا شعبة، عن سوار بن ميمون، عن هارون ابن قزعة، عن رجل من آل الخطاب، عن النبي ، قال: من زارني متعمدا كان في جواري يوم القيامة.

ومن مات في أحد الحرمين بعثه الله يوم القيامة من الآمنين.

المحاملى والساجى، قالا: حدثنا محمد بن الوليد البسرى، حدثنا وكيع، حدثنا ابن عون وخالد بن أبى خالد، عن الشعبى، والاسود بن ميمون، عن هارون بن

أبى قزعة - رجل من آل حاطب، عن حاطب، قال رسول الله : من زارني بعد موتى فكأنما زارني في حياتي، ومن مات بأحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة. [ميزان الاعتدال (٥/ ٤٥)].

• هارون بن قزعة المدني.

عن رجل في: زيارة قبر النبي .

قال البخاري: لا يتابع عليه.

عبد الملك بن إبراهيم الجدي: حَدَّثَنا شُعبة، عَن سوار بن ميمون عن هارون بن قزعة عن رجل من آل الخطاب عن النبي قال: من زارني متعمدا كان في جواري يوم القيامة ومن مات في أحد الحرمين بعثه الله يوم القيامة من الآمنين.

المحاملي والساجي قالا: حدثنا محمد بن الوليد

<<  <  ج: ص:  >  >>