قلت: هو في نفسه ثقة. م عه [المغني في الضعفاء (٢/ ٧٣)].
• علقمة بن وائل بن حجر. [م،].
صدوق الا أن يحيى بن معين يقول فيه: روايته عن أبيه مرسلة. [ميزان الاعتدال (٣/ ١١٩)].
٩٢١٦ - علقمة بن يزيد بن سويد
• علقمة بن يزيد بن سويد.
علقمة بن هلال الكلبي مجهول، وكذا علقمة بن يزيد بن سويد. [ديوان الضعفاء (ص ٢٧٩)].
• علقمة بن يزيد بن سويد.
عن أبيه، عن جده.
لا يعرف، والحديث منكر. [المغني في الضعفاء (٢/ ٧٤)].
• علقمة بن يزيد بن سويد.
عن أبيه، عن جده.
لا يعرف.
وأتى بخبر منكر فلا يحتج به. [علوان] [ميزان الاعتدال (٣/ ١١٩)].
• علقمة بن يزيد بن سويد.
عن أبيه، عن جَدِّه.
لا يعرف، وأتى بخبر منكر فلا يحتج به. [لسان الميزان (٥/ ٤٧٢)].
٩٢١٧ - علوان بن داود وقيل ابن صالح أبو خالد البجلي
• عُلوان بن داوُد البَجَليُّ.
ويُقال: عُلوان بن صالح، ولا يُتابَع على حَديثه، ولا يُعرَف الاَّ به.
حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: عُلوان بن داوُد البَجَلي، ويُقال: عُلوان بن صالح، مُنكر الحديث.
وهذا الحَديث: حَدثناه يَحيَى بن أَيوب العَلافُ، حَدثنا سَعيد بن كَثير بن عُفَير، قال: حَدثنا عُلوان بن داوُد، عن حُميد بن عَبد الرَّحمَن بن حُمَيد بن عَبد الرَّحمَن بن عَوف، عن صالح بن كَيسان، عن حُميد بن عَبد الرَّحمَن، عن أَبيه، قال: دَخَلت على أبي بَكر أَعُودُه في مَرَضِه الذي تُوفّي فيه، فَسَلَّمت وسأَلت عنه، فاستَوى جالسًا، فَقلتُ: أَصبَحت بِحَمد الله بارِئًا، فقال: أَما إِنّي على ما تَرَى، بي وجَع، وجَعَلت لي مَعشر المُهاجِرين شُغلاً مع وجَعي، وجَعَلت لَكُم عَهدًا مِن بَعدي، واختَرت لَكُم خَيرَكُم في نَفسي، فَكُلُّكُم ورِم مِن ذَلك أَنفُه رَجاء أَن يَكُون الأَمر لَه، ورَأَيتُم الدُّنيا قَد أَقبَلَت ولَما تُقبَل وهي جائيَة فَتَتَّخِذُون سُتُور الحَرير ونضائِد الدّيباج، وتَألَمُون ضَجائِع الصُّوف الأَذرَبي، حَتَّى كَأَن أَحَدَكُم على حَسَك السَّعدان، والله لأَن يُقَدَّم أَحَدُكُم فَيُضرب عُنُقُه في غَير حَدّ، خَير لَه مِن أَن يَسبَح في غَمرَة الدُّنيا، وأَنتُم أَوَّل ضال الناس، يُصْفِقُون بهم عن الطَّريق يَمينًا وشِمالاً، يا هادي الطَّريق إِنما هو الفَجر أو البَحرُ، قال: فقال لَه عَبد الرَّحمَن: لا تُكثِر على ما بِك، فَوالله ما أَرَدت الاَّ الخَير، وإِن صاحِبَك لك على الخَير، وما الناس الاَّ رَجُلانِ: إِما رَجُل رَأَى ما رَأَيت فَلا خِلاف عَلَيك منهُ، وإِما رَجُل رَأَى غَير ذَلك فَإِنما يُشير عَلَيك بِرَأيهِ، فَسَكَتُّ وسَكَت هُنَيهَةً، فقال لَه عَبد الرَّحمَن بن عَوف: ما أَرَى بِك بَأسًا والحَمد لله، فَلا تَأسَى على الدُّنيا، فَوالله إِن