للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٨٦٣ - أحمد بن عيسى بن علي بن ماهان أبو جعفر الرازي

• أحمد بن عيسى بن علي بن ماهان.

عن زنيج، بخبر منكر في عثمان. [المغني في الضعفاء (١/ ٨٤)].

• أحمد بن عيسى بن علي بن ماهان.

عن زنيج الرازي بخبر منكر في فضل على، قد رواه عنه مكرم القاضى.

رواه الخطيب في تاريخه عن ابن شاذان، عن مكرم، عنه، عن زنيج: حدثنا ابن معين، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن عطية، عن أبى سعيد - مرفوعا: لما أسرى بى دخلت الجنة، فأعطاني جبرائيل تفاحة فانفلقت، فخرج منها حوراء، فقلت: لمن أنت؟ قالت: لعلى.

هذا كذب.

وقد روى مثله، لكن لعثمان بدل على بإسناد واه يأتي في ترجمة عبد الله بن سليمان، ويروى بإسنادين ساقطين عن أنس، ووضع من طريق نافع عن ابن عمر. [ميزان الاعتدال (١/ ١٤٩)].

• أحمد بن عيسى بن علي بن ماهان أبو جعفر الرازي.

عن زنيج الرازي بخبر منكر في فضل علي قد رواه عنه مكرم القاضي.

رواه الخطيب في تاريخه عن ابن شاذان، عن مكرم عنه، عن زنيج، حَدَّثَنا ابن معين، حَدَّثَنا جرير، عَن الأَعمش، عن عطية، عَن أبي سعيد مرفوعا: لما أسري بي دخلت الجنة فأعطاني جبريل تفاحة فانفلقت فخرج منها حوراء فقلت: لمن أنت؟ قالت: لعلي.

هذا كذب وقد روي مثله لكن لعثمان بدل علي بإسناد واه، يَأتي فِي ترجمة عبد الله بن سليمان ويروى بإسنادين ساقطين، عَن أَنس ووضع من طريق نافع، عن ابن عمر انتهى.

وروى أيضًا عن هشام بن عمار ودحيم، وَغيرهما.

وعنه أحمد بن إسحاق الشعار، وَعبد الرحمن بن محمد بن سياه.

قال أبو نعيم في تاريخه: قدم علينا سنة ٢٨٩ وانتقى عليه الوليد بن أبان ومشايخنا وانتخب عليه ببغداد أبو الآذان وكان صاحب غرائب وحديث كثير.

وقال أبو سعد بن السمعاني في الأنساب: كان يعرف بالجوال روى عن هشام بن عمار، وَغيره وتكلموا في روايته. [لسان الميزان (١/ ٥٧٣)].

• أَحْمد بن عِيسَى بن عَليّ بن ماهان.

عَن زنيج الرَّازِيّ بِخَبَر كذب. [تنزيه الشريعة (١/ ٣١)].

٨٦٤ - أحمد بن عيسى بن محمد بن عُبَيد الله بن عسامة بن فرح أبو العباس الكندي الكتبي الصوفي المقرئ المعروف بابن الوشاء التنيسي

• أحمد بن عيسى بن محمد بن عُبَيد الله بن عسامة بن فرح أبو العباس الكندي الكتبي الصوفي المقرئ المعروف.

بابن الوشاء التنيسي.

قال مسلمة في الصلة: انفرد بأحاديث أنكرت عليه لم يأت بها غيره، شاذة، كتبت عنه حديثا كثيرا، وكان جامعا للعلم وكان أصحاب الحديث يختلفون فيه فبعضهم يوثقه وبعضهم يضعفه وخرجنا من مصر الى الأندلس يعني في حدود الأربعين وثلاث مِئَة وقد

<<  <  ج: ص:  >  >>