ويعرف بعمرو برق. وسيعاد.
عن عكرمة.
قال يحيى بن معين وغيره: ليس بالقوى.
وقال بعض الائمة: جيد الحديث. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٧٦)].
١٠٠٤٧ - عمرو بن عبد الله بن أنيس الجهني
• عمرو بن عبد الله بن أنيس الجهني.
[س]
عن أبيه في ليلة القدر.
تفرد عنه الزهري. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٧٥)].
١٠٠٤٨ - عمرو بن عبد الله بن كعب بن مالك الأنصاري
• عمرو بن عبد الله بن كعب بن مالك الأنصاري.
عنده حديث عن نافع بن جبير.
وعنه يزيد بن حصيفة وحده.
لكن وثقة النسائي. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٧٥)].
١٠٠٤٩ - عمرو بن عبد الله أبو إسحاق السبيعي الكوفي
• عمرو بن عبد الله السبيعي الهمداني.
(وكان قوم من أهل الكوفة لا يحمد الناس مذاهبهم، هم رؤوس محدثي الكوفة، مثل: أبي إسحاق عمرو بن عبد الله، ومنصور والأعمش، وزبيد بن الحارث اليامي، وغيرهم من أقرانهم، احتملهم الناس على صدق السنتهم في الحديث، ووقفوا عندما أرسلوا، لمَّا خافوا الا تكون مخارجها صحيحة.
فأما أبو إسحاق فروى عن قوم لا يعرفون، ولم ينتشر عنهم عند أهل العلم، الا ما حكى أبو إسحاق عنهم. فإذا روى تلك الأشياء التي إذا عرضتها الأمة على ميزان القسط الذي جرى عليه سلف المسلمين وأئمتهم الذين هم الموئل لم تتفق عليها، كان الوقف في ذلك عندي الصواب؛ لأن السلف أعلم بقول رسول الله ﷺ وتأويل حديثه الذي له أصل عندهم.
وقال وهب بن زمعة: سمعت عبد الله يقول: «إنما أفسد حديث أهل الكوفة الأعمش وأبو إسحاق».
قال إبراهيم: وكذا حدثني إسحاق بن إبراهيم، ثنا جرير قال: سمعت مغيرة يقول غير مرة: «أهلك أهل الكوفة: أبو إسحاق وأعيمشكم هذا».
قال إبراهيم: وكذلك عندي من بعدهم، إذ كانوا على مراتبهم من مذموم المذهب وصدق اللسان.
فكان أبو نعيم: كوفي المذهب صدوق اللسان.
وعبيد الله بن موسى: أغلى وأسوأ مذهباً، وأروى للأعاجيب التي تُضِلُّ أحلام من تبحر في العلم.
وخالد بن مخلد: كان شتاماً معلناً بسوء مذهبه.
وأمثالهم كثير.
فما روى هؤلاء مما يقوي مذهبهم عن مشايخهم المغموزين وغير الثقات المعروفين، فلا ينبغي أن يغتر بهم الضنين بدينه، الصائن لمذهبه؛ خيفة أن يختلط الحق المبين عنده بالباطل الملتبس، فلا أجد لهؤلاء قولاً هو أصدق من هذا). [الرجال ص ١٢٥)].
• عمرو بن عبد الله، أبو إسحاق السبيعي الكوفي.
وسمعت أبا زُرْعَة يقول: [سمعت ابن نُمَيْر