كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٨٢٨٩ - عبد الله بن محمد الصائغ - ج: 9 - ص: 459

٨٢٨٩ - عبد الله بن محمد الصائغ

• عبد الله بن محمد الصائغ.

يروي: بشر بن موسى، عن المقبري.

ذكر الخطيب حديثاً من روايته في الصلاة على النبي ﷺ وقال: هذا حديث باطل بهذا الإسناد، ورجاله كلهم معروفون سوى الصائغ ونرى أن محمد بن الحسن بن إبراهيم الوراق المعروف بابن الخفاف اختلف إسناده، وركّب الحديث عليه، ونسخة بشر عن المقرئ معروفة، وليس هذا فيها. وقد رُوي عن المقرئ من طريق مظلم؛ أخذه الخفاف لصقه على الصائغ». ذكره أبو الفرج في «الموضوعات». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٢٢٧)].

• عبد الله بن محمد الصائغ.

أحد الكذابين، مذكور في تاريخ الخطيب.

حدثنا بشر بن موسى، حدثنا المقرى، عن المسعودي، عن عاصم، عن أبى وائل، عن عبد الله، عن النبي ﷺ، عن جبرائيل، عن ميكائيل، عن إسرافيل، عن اللوح، عن الله تعالى، قال: من صلى على محمد في اليوم مائة مرة صليت عليه. وذكر تمام الحديث.

موضوع المتن والاسناد. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٤٣)].

• عبد الله بن محمد الصائغ.

أحد الكذابين، مذكور في تاريخ الخطيب. قال: حدثنا بشر بن موسى حدثنا المقرئ عن المسعودي عن عاصم، عَن أبي وائل، عَن عَبد الله ﵁ عن النبي ﷺ عن جبريل عن ميكائيل عن إسرافيل عن اللوح المحفوظ عن الله تعالى قال: من صلى على محمد في اليوم مِئَة مرة صليت عليه .. وذكر الحديث موضوع المتن والإسناد. انتهى.

قال الخطيب: رجاله معروفون سوى الصائغ ونرى أن محمد بن الحسن بن إبراهيم الوراق، يعني راويه عنه - اختلق إسناده وركب الحديث عليه.

ونسخة بشر بن موسى عن المقرئ معروفة ليس هذا فيها.

وقد روي عن المقرئ من وجه مظلم ومنه أخذ محمد بن الحسن وألصقه على الصائغ. [لسان الميزان (٤/ ٥٨١)].

• عبد الله بن مُحَمَّد الصَّائِغ.

أحد الكَذَّابين لَهُ ذكر فِي تَارِيخ الخَطِيب. [تنزيه الشريعة (١/ ٧٥)].

٨٢٩٠ - عبد الله بن محمد عن أبي الدنيا

• عبد الله بن محمد العسقلاني.

قال الذهبي: العسقلاني، واسمه عبد الله بن محمد. عن أبي الدنيا بحديث كذب. كان قبل الستمائة. [ميزان الاعتدال (٣/ ٧٣)].

٨٢٩١ - عبد الله بن محمد القرشي

• عبد الله بن محمد القرشي.

عن محمد بن طلحة.

يَأتي فِي عمران بن هارون. (ز) [لسان الميزان (٤/ ٥٧٩)].

٨٢٩٢ - عبد الله بن محمد الليثي

• عبد الله بن محمد الليثي.

عن التابعين، لا يعرف. [ديوان الضعفاء (ص ٢٢٦)].