الله عليه وسلم: " الذين هم عن صلاتهم ساهون؟ " قال: هم الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها.
رواه سفيان، وحماد بن زيد، وأبو عوانة، عن عاصم بن بهدلة، عن مصعب، عن أبيه قوله.
ورواه الأعمش، عن مصعب كذلك.
وقال ابن حبان: عكرمة أبو عبد الله من أهل الموصل، كان على قضاء الرى، كان ممن يقلب الاخبار، ويرفع المراسيل.
لا يجوز الاحتجاج به.
قلت: روى عنه على بن الجعد، وأبو جعفر النفيلى. [ميزان الاعتدال (٣/ ٩٩)].
• عكرمة بن إبراهيم الأزدي.
عن هشام بن عروة.
قال يحيى وأبو داود: ليس بشيء.
وقال النَّسَائي: ضعيف.
وقال العقيلي: في حديثه اضطراب.
عمرو بن الربيع بن طارق: حدثنا عكرمة بن إبراهيم الموصلي، عَن عَبد الملك عن مصعب بن سعد، عَن أبيه ﵁ قال: سألت رسول الله ﷺ ﴿الذين هم عن صلاتهم ساهون﴾ قال: هم الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها.
رواه سفيان وحماد بن زيد وأبو عوانة عن عاصم بن بهدلة عن مصعب، عَن أبيه قوله. ورواه الأعمش عن مصعب كذلك. وقال ابن حبان: عكرمة أبو عبد الله من أهل الموصل كان على قضاء الري كان ممن يقلب الأخبار ويرفع المراسيل لا يجوز الاحتجاج به.
قلت: روى عنه علي بن الجعد وأبو جعفر النفيلي، انتهى.
وقال النسائي في التمييز: ليس بثقة.
وقال يعقوب بن سفيان: منكر الحديث.
وقال البزار: لين الحديث.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي.
وذكره ابن يونس في الغرباء فقال: قدم مصر ثم ولي قضاء الري.
وذكره ابن الجارود، وَابن شاهين في الضعفاء. [لسان الميزان (٥/ ٤٦٠)].
• عِكْرِمَة بن إِبْرَاهِيم الأَزْدِيّ الموصِلِي.
قَالَ ابْن حبَان كَانَ يقلب الأَخْبَار وَيرْفَع المَرَاسِيل. [تنزيه الشريعة (١/ ٨٥)].
٩١٤٩ - عكرمة بن إبراهيم الباهلي
• عكرمة بن إبراهيم الباهلي.
عن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ذئب، وعنه أبوسعد مولى بني هاشم، ليس بمشهور، قاله الحسيني. [نثل الهميان (ص ١٧٨)].
٩١٥٠ - عِكرمة بن أَسَد الحَضرميُّ
• عِكرمة بن أَسَد الحَضرميُّ.
عن عَبد الله بن الحارِث بن جَزْءٍ الزبيدي.
في إِسنادِه نَظرٌ.
حدثنا الحَسن بن عَلي بن خالد اللَّيثي، وأَحمَد بن مُحَمد بن الحَجاج، قالا: حَدثنا سَعيد بن عُفَير، قال: حَدثنا ابن لَهيعَة، عن الحارِث بن يَزيد الحَضرمي، عن عِكرمة بن أَسَد الحَضرمي، عن عَبد الله بن الحارِث بن جَزء الزُّبَيدي، عن عَبد الله بن عَمرو بن العاص، قال: كُنت عِند النَّبي ﷺ، فقال: أَوَّل مَن يَطلَع عَلَيكُم مِن هَذا الفَجّ، وذَكَر الحَديث.
ولا يُتابَع عَليه. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٤٩٦)].