مجهول. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٣٤)].
• الحكم بن يزيد.
عن مبارك بن فضالة.
مجهول.
وكذا: الحكم المكي.
شيخ لابن المبارك. انتهى.
والأول روى عنه أبو أمية الطرسوسي.
والثاني ذكره ابنُ حبان في (الثقات) فقال الحكم بن أبي خالد المكي مولى بني فزارة يروي عن عمر بن أبي ليلى عن الحسن بن علي.
روى عنه عبد الله بن المبارك.
وسيأتي بعد قليل الحكم أبو خالد عن الحسن فلعله هذا. [لسان الميزان (٣/ ٢٥٧)].
٣٦٥٨ - الحكم بن يعلى بن عَطاء، أبو مُحَمَّد المحَاربي الدغشي
• الحَكم بن يَعلَى بن عَطاء المُحارِبيُّ.
حدثنا جَعفَر بن مُحَمد بن الحَسن الفِريابي، قال: حَدثنا سُليمان بن عَبد الرَّحمَن، قال: حَدثنا الحَكم بن يَعلَى بن عَطاء المُحارِبي، قال: حَدثنا مُحمد بن طَلحة بن مُصرف، عن أَبيه، عن أَبي مَعمَر، عن أَبي بَكر الصِّدّيق، قال: قال رسول الله ﷺ: مَن بَنَى لله مَسجِدًا مِثل مَفحَص قَطاة، بَنَى الله لَه بَيتًا في الجَنةِ.
حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: قال لي سُليمان بن عَبد الرَّحمَن: رَأَيتُه بِدِمَشق قال البُخاريُّ: عِندَه عَجائِبُ، ذاهِب، تَرَكت أَنا حَديثهُ.
وقَد رُوي في فَضل مَن بَنَى لله مَسجِدًا، أَحاديث مِن غَير هَذا الوجه، بِأَسانيد صالحَة. [ضعفاء العقيلي (٢/ ٥٩)].
• الحكم بن يعلى بن عَطَاء المحَاربي.
من أهل الكُوفَة.
سكن دمشق.
يَرْوِي عَن العِرَاقِيّين والشاميين المَنَاكِير الكَثِيرَة التِي يسْبق الى القلب أَنَّهُ المُعْتَمد لَهَا.
لَا يحْتَج بِخَبَرِهِ.
روى عَنْهُ سُلَيْمَان بن عَبْد الرَّحْمَنِ وَغَيره. [المجروحين لابن حبان (١/ ٢٥١)].
• الحكم بن يَعْلَى بن عطاء المحاربي.
كوفي، يُكَنَّى أبا مُحَمد الدغشي.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال الحكم بن يَعْلَى بن عطاء المحاربي الكوفي سمع عباد بن عَبد الصمد أبو معمر سمع سَعِيد بن جُبَير سمع سواد بن قارب قَال لي سليمان بن عَبد الرحمن رأيته بدمشق منكر الحديث عنده عجائب.
حدثناه الوليد بن حماد بن جابر بالرملة، حَدَّثَنا سليمان بن عَبد الرحمن، حَدَّثَنا الحكم بن يَعْلَى بن عطاء المحاربي، حَدَّثَنا أبو معمر عباد بن عَبد الصمد، قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيد بن جُبَير قال: أخبرني سواد بن قارب الأزدي قَال: كنتُ نائما على جبل من جبال السراة فأتاني آت فضربني برجله وقال:
قم يا سواد بن قارب
أتاك رسول من لؤي بن غالب
قال: فاستويت قاعدا وأدبر، وَهو يقول:
عجبت للجن وأرجاسها
ورحلها العيس بأحلاسها
تهوى الى مكة تبغي الهدى