للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

لا أعرفه وأتى بخبر منكر.

قال ابن بطة: حدثنا أبو ذر أحمد بن الباغندي حَدَّثَنا أبي عن مسعر بن يحيى عن شريك، عَن أبي إسحاق، عَن أبيه، عَن ابن عباس قال: قال رسول الله : من أراد أن ينظر الى آدم في علمه وإلى نوح في حكمته وإلى إبراهيم في حلمه فلينظر الى علي . [لسان الميزان (٨/ ٤٢)].

• مسعر بن يحيى النَهْدي.

لا أعرفه، وأتى بخبر منكر. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٧٢٣)].

١٢٨٨٤ - مسعود بن الحسن بن القاسم بن الفضل بن أحمد بن أحمد بن محمود الثقفي الرئيس المعمر.

• مسعود بن الحسن بن القاسم بن الفضل بن أحمد بن أحمد بن محمود الثقفي الرئيس المعمر، أبو الفرج الأصبهاني.

مسند الوقت.

سمع من جده، وَأبي عمرو بن منده وإبراهيم بن محمد الطيان وسليمان بن إبراهيم الحافظ، وَأبي الخير بن ررا والمطهر بن عبد الواحد البزاني، وَغيرهم.

روى عنه عبد القادر الرهاوي وعبد الله بن أبي الفرج الجبائي، ومُحمد بن مكي الحافظ الحنبلي وأبو الوفاء محمود بن إبراهيم بن منده وآخرون، وروى عنه بالإجازة ابن اللتي وكريمة وصفية ابنتا عبد الوهاب وعجيبة بنت الباقداري.

قال ابن السمعاني: لم يتفق لي أن أسمع منه شيئا لاشتغالي بغيره وما كانوا يحسنون الثناء عليه قال: وحدثني محمد بن عبد الرحمن الفيج أنه قرأ عليه جميع تاريخ الخطيب سنة ستين وخمس مِئَة.

قلت: إجازة الخطيب له اختلف فيها فنقلها أبو الخير عبد الرحيم بن محمد بن موسى ومع الخطيب فيها: أبو الحسين بن النقور وأبو الغنائم بن المأمون وأبوالحسين بن المهتدي، وَغيرهم، وذكر أنها في سنة ثلاث وستين فاتهم أبو موسى المديني أبا الخير المذكور في ذلك.

ويقال: إن مسعودا رجع عنها بعد أن حدث بها، ومات سنة اثنتين وستين وخمس مِئَة وله مِئَة سنة سواء. (ز): [لسان الميزان (٨/ ٤٣)].

• مسعود بن الحسن بن القاسم الرئيس المعمَّر أبو الفرج الأصبهاني.

مسند الوقت، سمع من جده، وابن منده، والطيان، وسليمان الحافظ.

عنه عبد القادر.

قلت: إجازة الخطيب له اختُلف في نقلها، وبعد أن حدث بها رجع عنها.

مات سنة ٥٦٢ هـ. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٧٢٤)].

١٢٨٨٥ - مسعود بن الحسين الحِلِّي الضرير المقرئ.

• مسعود بن الحسين الحلي الضرير.

ادعى التلاوة على ابن سوار فكذب وعزر، حكاه ابن الدبيثي وغيره. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٠١)].

• مسعود بن الحسين الحلي الضرير المقرئ.

ادعى القراءة على ابن سوار، فظهر كذبه.

وكان الوزير ابن هبيرة قد تلا عليه وأسند عنه

<<  <  ج: ص:  >  >>