كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الواو - ١٤٠٥١ - الوليد بن العباس بن مسافر الخولاني المصري - ج: 16 - ص: 409

ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة. [ميزان الاعتدال (٥/ ٨٧)].

• الوليد بن عباد.

شيخ حدث عنه إسماعيل بن عياش.

مجهول.

وقد ساق له ابن عَدِي عدة أحاديث وقال: لا يروي عنه غير إسماعيل بن عياش وقد روى هو عن قوم ليسوا بالمعروفين.

هشام بن عمار: حدثنا إسماعيل حَدَّثَنا الوليد بن عباد عن عامر الأحول، عَن أبي صالح الخولاني، عَن أبي هريرة ﵁ مرفوعا: لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حولها وعلى أبواب بيت المقدس وما حولها لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة. انتهى.

وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات فقال: يروي عن الحسن. [لسان الميزان (٨/ ٣٨٤)].

• الوليد بن عباد.

شيخ، ذكره ابن حبان في «الثقات»، فقال: يروي عن الحسن. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٤٣٥)].

١٤٠٥١ - الوليد بن العباس بن مسافر الخولاني المصري

• وليد بن العباس بن مسافر، الخولاني.

مصري. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٥٦٠).)].

• الوليد بن العباس بن مسافر، الخولاني.

مصري.

قال الدراقطني: ضعيف [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٨٥)].

• الوليد بن العباس بن مسافر.

مصري، ضعفه الدارقطني. [ديوان الضعفاء (ص ٤٢٦)].

• الوليد بن عباس الخولاني.

عن عبد الغفار الحراني. لينه أبو عمرو الكندي. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٧٥)].

• الوليد بن العباس بن مسافر، المصري.

كان قبل الثلاثمائة.

ضعفه الدارقطني، وأبو عمر الكندي.

يروي عن عبد الغفار بن صالح وغيره، وله حديث باطل.

قال ابن الجوزي: روى الدارقطني في الأفراد، ثنا أحمد ابن اسحاق الملحمي وما كتبته إلا عنه، ثنا الوليد، ثنا عبد الله بن صالح، ثنا خالد بن حميد، عن ابن أبي عروبة، عن جابر بن سعيد، عن جبير، عن أبي هريرة مرفوعا: المقيم بالإسكندرية ثلاثة أيام كمن عبد الله سبعين ألف سنة [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٩٧)].

• الوليد بن العباس بن مسافر المصري.

كان حيا قبل الثلاثمائة.

ضعفه الدارقطني، وأبو عمر الكندى المصرى.

يروى عن عبد الغفار بن صالح والكبار.

وعنه الطبراني. [ميزان الاعتدال (٥/ ٨٨)].

• الوليد بن العباس بن مسافر المصري.

كان حيا قبل الثلاث مِئَة.

ضعفه الدارقطني وأبو بكر الكندي المصري.

يروي، عَن عبد الغفار بن صالح والكبار.

وعنه الطبراني. انتهى.

وقال ابن يونس: كانت القضاة تقبله، ولم يكن بالمحمود فيما روى. [لسان الميزان (٨/ ٣٨٤)].