للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن الحسن.

عامة حديثه لا يتابع عليه، فترك. [ديوان الضعفاء (ص ٤٢)].

• أيوب بن ذكوان.

عن الحسن.

ضعيف.

قال ابن عدي: عامة حديثه لا يتابع عليه. [المغني في الضعفاء (١/ ١٤٦)].

• أيوب بن ذكوان.

عن الحسن.

منكر الحديث، قاله البخاري.

قال الأزدي: متروك الحديث.

وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.

سويد بن سعيد، حدثنا سويد بن عبد العزيز، عن نوح بن ذكوان، عن أخيه أيوب بن ذكوان، عن الحسن، عن أنس أن رسول الله قال: إن الله يقول: أنا أعظم عفوا من أن أستر على عبدى ثم أفضحه، ولا أزال أغفر لعبدي ما استغفرني. [ميزان الاعتدال (١/ ٢٧٢)].

• أيوب بن ذكوان.

عن الحسن.

منكر الحديث قاله البخاري.

وقال الأزدي: متروك الحديث.

وقال ابن عَدِي: عامة ما يرويه لا يُتابع عليه.

سُوَيد بن سعيد، حَدَّثَنَا سُوَيد بن عبد العزيز، عن نوح بن ذكوان، عن أخيه أيوب بن ذكوان، عن الحسن، عَن أَنس: أن رسول الله قال: إن الله يقول: أنا أعظم عفوًا من أن أستر على عبدي ثم أفضحه، وَلا أزال أغفر لعبدي ما استغفرني، انتهى. وذكر العقيلي هذا الحديث فيما أُنكر عليه ثم قال: رُوي من غير هذا الوجه معنى هذا اللفظ بإسناد أصلح من هذا.

وقال ابن حبان: منكر الحديث لا أدري التخليط منه، أو من أخيه، أُحب التنكب عن حديثهما. [لسان الميزان (٢/ ٢٤٠)].

• أيوب بن ذكوان.

لا يتابع على حديثه، وقال مرة منكر الحديث. [قانون الضعفاء (ص ٢٤٢)].

١٧٧٨ - أيوب بن راشد البزاز الكوفي

• أيوب بن راشد البزاز الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة وقال: روى عن جعفر الصادق روى عنه سالم بن أسباط. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٢٤١)].

١٧٧٩ - أيوب بن زهير

• أَيُّوب بن زُهَيْر.

لَهُ عَن عبد الله بن عبد الملك، عَن مَالك، عَن نَافِع، عَن ابْن عمر قَالَ: بَيْنَمَا رَسُول الله جَالس ذَات يَوْم إِذْ هَبَط جِبْرَائِيل الرّوح الأمين فَقَالَ: يَا مُحَمَّد، إِن رب العِزَّة يُقْرِئك السَّلَام وَيَقُول: لما أَخذ الله مِيثَاق النَّبِيين أَخذ مِيثَاقك فِي صلب آدم، فجعلك سيد الأَنْبِيَاء، وَجعل وصيك سيد الأوصياء عَليّ بن أبي طَالب .. فَذكر حَدِيثاً طَويلاً، رَوَاهُ أبو طَالب أَحْمد بن نصر بن طَالب، عَن مُوسَى بن عِيسَى بن يزِيد بن حميد، عَنهُ.

قال الدارقطني: هَذَا حَدِيث مَوْضُوع، وَمن بَين مَالك وَبَين أبي طَالب ضعفاء. انْتهى.

<<  <  ج: ص:  >  >>