للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فأعطيناه.

فأعطانا شيئا من كتبه.

وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه قال: يحيى بن سليم كذا وكذا، ولم يحمده.

وقال ابن أبى مريم، عن ابن معين: ليس به بأس، يكتب حديثه.

محمد بن عبد العزيز بن أبى رزمة، أخبرنا يحيى بن سليم، عن إسماعيل بن أمية، عن أبى الزبير، عن جابر - مرفوعا: ما ألقى البحر أو دسر عنه فكله لا بأس به، وما وجدته طافيا فلا تأكله.

أحمد بن عبدة، أخبرنا يحيى بن سليم، أخبرنا الثوري، عن منصور، عن خيثمة،

عن رجل، عن ابن مسعود - مرفوعا: إن من تمام التحية الاخذ باليد.

مات سنة خمس وتسعين ومائة. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٢٣)].

• يحيى بن سليم.

وثقه ابن معين وغيره وأنكر النسائي حديثه عن عبيدالله بن عمر، وقلت لم يخرج له الشيخان من روايته، وقيل لا بأس بكتابه وكان صالحاً واحتج به الباقون، ل هو لا يحتج به. [قانون الضعفاء (ص ٣٠٥)].

١٤٢٣٠ - يحيى بن سليمان بن نضلة الخزاعي المدنى

• يَحْيى بن سليمان بن نضلة المديني.

كان ابن صاعد يقدمه ويفخم أمره، وَهو يحدث عن مالك بالموطأ وغير الموطأ، ويحدث عنِ ابن أبي الزناد، وسليمان بن بلال، والكبار من المؤذنين.

حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد بن سَعِيد، قَالَ: سَمِعْتُ عَبد الرحمن بن خراش يقول: يَحْيى بن سليمان بن نضلة لا يسوى فلسا.

ويحيى بن سليمان هذا يروي عن مالك وأهل المدينة أحاديث عامتها مستقيمة. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٩/ ١٢٨)].

• يحيى بن سُلَيْمَان بن نَضْلَة المَدِينِيّ.

كَانَ ابْن صاعد يقدمهُ ويفخم أمره، وَهُوَ يحدث عَن مَالك بالموطأ وَغَيره، وَيحدث عَن ابن أبي الزِّنَاد وَسليمَان بن بِلَال والكبار من الْمَدَنِيين - قَالَه ابْن عدي. وَقَالَ عبد الرَّحْمَن بن خرَاش: يحيى بن نَضْلَة لَا يسوى فلسًا.

وَقَالَ ابْن عدي: وَيحيى هَذَا يروي عَن مَالك وَأهل الْمَدِينَة أَحَادِيث عامتها مُسْتَقِيمَة. [مختصر الكامل (ص ٨٢٨)].

• يحيى بن سليمان بن نضلة الخزاعي المدنى.

روى عن مالك، وسليمان ابن بلال.

وعنه ابن صاعد - وكان يفخم أمره.

وقال ابن عقدة: سمعت ابن خراش يقول: لا يسوى شيئا.

قلت: وقع لى من عالى حديثه. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٢٣)].

• يحيى بن سليمان بن نَضْلَة الخُزاعي المدني.

وعنه ابن صاعد، وكان يُفَخِّم أمره، وقال ابن عدي: سمعت ابن خِرَاش يقول لا يسوى شيئاً، انتهى.

لم يذكُر فيه تعديلاً، وكلام ابن صاعد يحتمل أن يكون يفخم أمره في الدين أو الزهد أو غير ذلك، غير الحديث، لكن ذكره ابن حبان في «الثقات»، وقال: يخطئ وَيَهِم. [نثل الهميان ص ٣٩٤)].

<<  <  ج: ص:  >  >>