للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٣٥٩ - ربيعة بن محمد أبو قضاعة الطائى

• ربيعة بن محمد أبو قضاعة الطائي.

عن ذي النون المصري بخبر باطل.

قال الجوزجاني: متروك. [المغني في الضعفاء (١/ ٣٥٠)].

• ربيعة بن محمد أبو قضاعة الطائى.

عن ذى النون [المصرى بخبر باطل.

قال الجوزجانى: متروك.

قال: والخبر عن ذى النون] عن مالك بن غسان، عن ثابت، عن أنس: انقض كوكب فقال رسول الله : انظروا، فمن انقض في داره فهو الخليفة بعدى، فنظرنا فإذا هو في منزل على.

فقال جماعة: قد غوى محمد في حب علي، فنزلت: والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٣)].

• ربيعة بن محمد أبو قضاعة الطائي.

عن ذي النون المصري بخبر باطل.

قال الجوزقاني: متروك.

قال: والخبر عن ذي النون عن مالك بن غسان عن ثابت، عَن أَنس انقض كوكب فقال رسول الله : انظروا فمن انقض في داره فهو الخليفة بعدي فنظرنا فإذا هو في منزل علي فقال جماعة: قد غوى محمد في حب علي فنزلت: ﴿والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى﴾. [لسان الميزان (٣/ ٤٥٥)].

• ربيعَة بن مُحَمَّد أبو قضاعة الطَّائِي.

عَن ذِي النُّون المصريّ بِخَبَر بَاطِل. [تنزيه الشريعة (١/ ٥٩)].

٤٣٦٠ - ربيعة بن النابغة

• رَبيعَة بن النابِغَةِ.

عن أَبيه، عن عَلي، بَصريٌّ.

حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: رَبيعَة بن النابِغَة، عن أَبيه، عن عَلي، قال البُخاريُّ: ولا يَصِح حَديثهُ.

وهذا الحَديث: حَدثناه مُحمد بن إِسماعيل، قال: حَدثنا عَفان، قال: حَدثنا حَماد بن سَلَمة، قال: أَخبَرنا عَلي بن زَيد، عن رَبيعَة بن النابِغَة، عن أَبيه، عن عَلي، قال: نَهَى رسول الله عن زيارَة القُبُور، وعن لُحُوم الأَضاحي، فَوق ثَلاثَة أَيام، ثُم رَخَّص فيها بَعدُ.

قال: وفي هَذه الرِّوايَة أَسانيد أَصلَح مِن هَذا. [ضعفاء العقيلي (٢/ ٣٢٦)].

• ربيعة بن النابغة.

سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ: ربيعة بن النابغة، عن أبيه عن علي عن النبي ؛ أنه رخص في الأضاحي. لا يصح.

حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى أحمد بن علي بن المثنى، حَدَّثَنا أبو خيثمة، حَدَّثَنا يزيد بن هارون، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن ربيعة بن النابغة، عن أبيه عن علي؛ أن رسُول الله نهى عن زيارة القبور، وعن الأوعية، وأن تحبس لحوم الأضاحي بعد ثلاث، ثم قال: إني كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها تذكركم الآخرة، ونهيتكم عن هذه الأوعية فاشربوا فيها واجتنبوا ما أسكر،

<<  <  ج: ص:  >  >>