أصل له من حديث مالك وإنما يعرف من رواية هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن ابن عمر.
وقال الدارقطني في "غرائب مالك": ليس بالقوي.
وقال الآجري، عَن أبي داود: لا يسوى شيئًا. [لسان الميزان (٢/ ١١٩)].
• إسماعيل بن مخراق.
هو ابن داود بن مخراق قد ذكر.
وَقال البُخاري: منكر الحديث. [لسان الميزان (٢/ ١٧٦)].
• إِسْمَاعِيل بن دَاوُد بن مِخْرَاق.
عَن مَالك، قَالَ ابْن حبَان كَانَ يسرق الحَدِيث. [تنزيه الشريعة (١/ ٣٨)].
&#٩٦٧٠;إسماعيل بن أبي الذارع
تقدم في إسماعيل بن أمية، ويأتي في إسماعيل بن أبي عباد
• إسماعيل بن أبي الذارع.
ويقال: ابن أمي بميم بدل الموحدة، ويقال: أمية بزيادة هاء. فِي ابن أمية. [لسان الميزان (٢/ ١٠٤)].
• إسماعيل بن أبي الذارع.
لا أعرفه.
وعن ابن حزم أنه ضعيف انتهى.
وابن حزم ضعفه في كتاب المحلى في الطلاق وسمى أباه أمية وقد تقدمت ترجمته.
وإيراد المصنف له قبل ترجمة ابن رجاء وبعد ترجمة بن ذوَّاد دال على أنه ظن أن ابن أبي الذارع كنيته وليس كذلك وإنما هو: ابن أُبي بضم الهمزة وتخفيف الموحدة وتشديد التحتانية والزَّرَّاع لا الذارع هي صفة لأُبي وكنيته أبو عباد وقد تقدم وكان حقه أن يذكر بعد ابن إبراهيم. [لسان الميزان (٢/ ١٢٠)].
١٤٨٥ - إسماعيل بن ذوَّاد
• إسماعيل بن ذؤاد.
بغدادي.
عن ذؤاد بن علبة.
قال الخطيب: منكر الحديث، ثم ساق له من طريق محمد بن أحمد بن السكن: حدثنا إسماعيل بن ذؤاد، حدثنا ذؤاد بن علبة، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن أبى الطفيل، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله ﷺ إذا ملك اثنا عشر من بنى كعب كان النقف والنقاف إلى يوم القيامة. [ميزان الاعتدال (١/ ٢٢٥)].
• إسماعيل بن ذوَّاد.
بغدادي.
يروي عن ذوَّاد بن عُلبة.
قال الخطيب: منكر الحديث ثم ساق له من طريق محمد بن أحمد بن السكن، حَدَّثَنَا إسماعيل بن ذوَّاد، حَدَّثَنَا ذواد بن علبة، عَن عَبد الله بن عثمان بن خثيم، عَن أبي الطفيل، عَن عَبد الله بن عَمْرو قال: قال رسول الله ﷺ: إذا ملك اثنا عشرة من بني كعب كان النقف والنقاف الى يوم القيامة، انتهى.
وأخرجه الطبراني في المعجم الأوسط، عَن عَلِيّ بن سعيد الرازي، عن صلة عنه. [لسان الميزان (٢/ ١٢٠)].
