للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• محمد بن الحسين الشاشي.

شويخ كذاب.

قال أبو سعد بن السمعاني: كان شيخا بكاء سمعته يقول: حدثني شيخي الأشج قال: سمعت رسول الله يقول: من العود الى العود ثقل ظهر الحطابين ومن الهفوة الى الهفوة كثرة ذنوب الخطائين. فيغفر الله لابن السمعاني كيف استحل رواية هذا الباطل. انتهى.

وقد قال ابن السمعاني عقب هذا: ومثل هذا لا يكتب الا على سبيل الاعتبار، ونعوذ بالله من الخذلان والكذب على النبي الى أن قال: وكأن الغالب على الظن أن أكثر كلماته وما يتفوه به لا أصل لها، والله أعلم.

فالعجب من الذهبي كيف يحذف هذا ثم يعيب على ابن السمعاني أنه استحل روايته والأمر بخلاف ذلك. [لسان الميزان (٧/ ٩٨)].

• محمد بن الحسين الشَّاشي.

شويخ كذاب. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٦٥٠)].

• مُحَمَّد بن الْحُسين الشَّاشي.

عَن الأَشَج شويخ كَذَّاب. [تنزيه الشريعة (١/ ١٠٣)].

١١٤٤٤ - محمد بن الحسين الهمداني

• محمد بن الحسين الهمداني.

عن محمد بن الجهم السمري.

ليس بثقة ولا مأمون. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٦٠)].

• محمد بن الحسين الهمذاني.

روى عن محمد بن الجهم السمري.

ساقط متهم في غير الحديث. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٨٦)].

• محمد بن الحسين الهمذانى.

عن محمد بن الجهم السمرى، ساقط، متهم في الرواية، وهو محمد بن الحسين بن سعيد بن أبان فيما أحسب، لا بل هو [هو]، وهو أبو جعفر الجهنى المعروف بالطيان، حافظ، رحل الى مصر والشام والحجاز والعراق، وأكثر عن أبي يحيى بن أبي مسرة، ويحيى بن أبي طالب، وإبراهيم بن ديزيل، وطبقتهم.

روى عنه محمد بن المظفر الحافظ، وأحمد بن إبراهيم بن فراس المكي، وجماعة.

قال صالح بن أحمد الحافظ: تركنا الكتابة عنه في هوى عبد الرحمن بن حمدان، كان عبد الرحمن يسئ القول فيه في سماع المسند [من إبراهيم بن نصر]، ويتكلم هو في عبد الرحمن ويفرط.

وقد وثق الدارقطني محمدا هذا.

وروى حمزة السهمى، عن ابن غلام الزهري، وأبي بكر بن عدي المنقرى، إنه ليس بالمرضى.

وحكيا عنه قال: كان عندنا بهمذان برد شديد، وكان على سطحنا مرى في إناء [فانكسر] فانصب المرى [على السطح] فجمد حتى صار كالجلد، فقطعت منه خفين ولبستهما، وركبت بهما الى دار السلطان - أو كما قال حمزة! ورأيت له أحاديث منكرة المتن والإسناد، لا أصل لها. [ميزان الاعتدال (٤/ ٩٥)].

• محمد بن الحسين الهمذاني.

عن محمد بن الجهم السمري.

ساقط متهم في الرواية.

وهو محمد بن الحسين بن سعيد بن أبان فيما أحسب لا، بل هو هو، وهو أبو جعفر الجهني

<<  <  ج: ص:  >  >>