للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بن محمد عن الأعمش بخبر باطل، قال الأزدي: لا أدري من كذب فيه، هو أو سيف. انتهى. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٣٣٦)].

• سيف بن مُحَمَّد ابن أُخْت سُفْيَان الثَّوْريّ.

قَالَ أَحْمد وَغَيره كَذَّاب. [تنزيه الشريعة (١/ ٦٦)].

• سيف بن محمد ابن أخت سفيان الثوري.

وضاع كذاب بالإجماع. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٢)].

٥٤٣٧ - سيف بن محمد

• سيف بن محمد (١).

عن يزيد بن خُصَيفة.

وعنه جمهور ابن منصور.

ضعيف. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ١٦٠)].

٥٤٣٨ - سيف بن مسكين السلمي البصري

• سيف بن مِسْكين السّلمِيّ.

شيخ من أهل البَصرة.

يروي عَن: سَعِيد بن أبي عرُوبَة، وَمعمر بن يَزِيد عَن قَتَادَة.

يَأْتِي بالمقلوبات والأشياء الموضوعات، لَا يحل الاحْتِجَاج بِهِ لمُخَالفَته الأَثْبَات فِي الرِّوَايَات عَلَى قلتهَا.

رَوَى عَنْ سَعِيدِ بن أبي عَرُوبَةَ، حَدَّثَنِي قَتَادَةُ، عَنْ سَعِيدُ بن الْمُسيبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ؛ أَن النَّبِي قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ ﷿ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثمَّ قَبضه كَانَت للَّذي بلَى الأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ».

ثَنَا مُحَمَّدُ بن الْحَكَمِ بِنَسَا، ثَنَا مُحَمَّدُ بن غَالِبٍ، ثَنَا سيفُ بن مِسْكِينٍ، ثَنَا سَعِيدُ بن أبي عرُوبَة. [المجروحين لابن حبان (١/ ٣٤٧)].

• سيف بن مسكين السلمي البصري.

يروي عن سعيد بن أبي عروبة.

قال الدارقطني: ليس بالقوي.

وقال ابن حبان: يأتي بالمقلوبات والأشياء الموضوعات، لا يحل الاحتجاج به لمخالفته الأثبات. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٣٥)].

• سيف بن مسكين.

عن ابن أبي عروبة.

وَهَّاه ابن حبان. [ديوان الضعفاء (ص ١٨٣)].

• سيف بن مسكين.

عن سعيد بن أبي عروبة.

وهاه ابن حبان. [المغني في الضعفاء (١/ ٤٦٠)].

• سيف بن مسكين.

عن سعيد بن أبى عروبة، شيخ بصرى، يأتي بالمقلوبات والاشياء الموضوعة.

قاله ابن حبان.

وروى عن سعيد، عن قتادة، عن ابن المسيب، عن أبى هريرة، عن أبى بكر - مرفوعا: إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه كانت للذى يلى الامر من بعده، حدثناه محمد بن الحكم بنسا، حدثنا محمد بن غالب، حدثنا سيف بهذا.

قال ابن النجار في ترجمة محمد بن علي المحاملى: حدثنى محمد بن سعيد الحافظ، أخبرنا أحمد بن سالم


(١) لم يذكر المزي في ترجمة سيف بن محمد ابن اخت الثوري من تهذيبه يزيد بن خصيفة في شيوخه، ولا جمهور بن منصور في تلامذته، لذا لم الحق هذا بهم، وأفردته على الاحتمال، وإن كان لا يبعد أن يكون هو هو.

<<  <  ج: ص:  >  >>