٣٨٨٣ - حيان بن عبد الله المروزي، ويقال: بن عبيد الله
• حيان بن عبيد الله المروزي.
ذكره ابن أبي حاتم وبيض.
مجهول.
أو ابن عبد الله. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٧٣)].
• حيان بن عبد الله.
أو عُبَيد الله المروزي.
ذكره ابن أبي حاتم وبيض. مجهول. [لسان الميزان (٣/ ٣٠٨)].
٣٨٨٤ - حَيَّان بن عبيد الله بن حَيَّان، أبو زُهَيْر العدوي البصري
• حَيان بن عُبَيد الله، أبو زُهَير.
بَصريٌّ.
حدثنا مُحمد بن العَباس المُؤَدِّبُ، قال: حَدثنا عَفان، قال: حَدثنا حَيان بن عُبَيد الله، عن عَطاء، عن عائِشة، قالَت: قال رسول الله ﷺ: كُنت نَهَيتُكُم عن نَبيذ الدُّباء، والجَرّ، والمُزَفِت، الا وإِن الوِعاء لا يُحِل شَيئًا ولا يُحَرِّمُهُ، فانتَبِذُوا فيما بَدا لَكُم، فَإِن كُل مُسكِر حَرامٌ.
ولا يُتابَع عَليه.
وحدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: حَيان بن عُبَيد الله، أبو زُهَير، ذَكَر الصَّلت منه الاِختِلاطَ.
والحَديث في كَراهيَة الظُّرُوف ثابِت عن النَّبي ﵇. [ضعفاء العقيلي (٢/ ١٨٧)].
• حيان بن عُبَيد الله بن حيان، أبو زهير.
بصري.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ: حيان بن عُبَيد الله أبو زهير ينزل بني عدي بصري سمع أبا مجلز لاحق بن حميد والضحاك وعن أبيه، روى عنه موسى بن إسماعيل ومسلم بن إبراهيم، هكذا ذكره البُخارِيّ.
حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، وَمُحمد بن عبدة بن حرب، قالا: حَدَّثَنا إبراهيم بن الحجاج السَّامِيّ، حَدَّثَنا حيان بن عُبَيد الله بن حيان أبو زهير العدوي، حَدَّثَنا أبو مجلز، عنِ ابن عباس قال: وَحَدَّثنا عَبد الله بن بريدة، عن أبيه؛ أن راية رسول الله ﷺ كانت سوداء ولواؤه أبيض.
قال ابنُ عَدِي: وهذا ليس يرويه، عَن أبي مجلز، وابن بريدة الإسنادين جميعًا الاَّ حيان هذا.
أَخْبَرنا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا إبراهيم بن الحجاج، حَدَّثَنا حيان بن عُبَيد الله أبو زهير قال: سئل أبو مجلز لاحق بن حميد عن الصرف وأنا شاهد فقال: كان ابن عباس يقول زمانا من عمره: لا بأس بما كان منه يدا بيد، وكان يقول: إنما الربا في النسيئة، حتى لقيه أبو سَعِيد الخدري فقال له: يا ابن عباس الا تتقي الله حتى متى تؤكل الناس الربا، أما بلغك أن رسول الله ﷺ قَال: ذات يوم وَهو عند زوجته أُم سَلَمة إني أشتهي تمر عجوة وأنها بعثت بصاعين من تمر الى رجل من الأنصار فأتاها بصاع واحد بدل الصاعين فقدمته الى النبي ﷺ فلما رآه أعجبه تناول تمرة ثم أمسك فقال: من أين لكم هذا؟ قالت: بعثنا من تمرنا بصاعين الى منزل فلان فأتينا بدل الصاعين بهذا الصاع الواحد، فألقى التمرة من يده ثم قال: ردوه فلا حاجة لي فيه، التمر بالتمر والحنطة