نسائه صلى ولم يتوضأ.
والصواب: عن وكيع بهذا الإسناد أنه كان يقبل وهو صائم. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٩٤)].
٢٧٠٨ - حَاجِب، عن أبي الشعْثَاء
• حاجب.
عن أبي الشعثاء.
قال ابن عُيَينة: كان يرى رأي الأباضية.
حدثنا محمد، حَدَّثَنا ابن المثنى، حَدَّثَنا ابن مهدي، سمع الأسود بن شيبان، عن حاجب، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس، قال: الحدث حدثان؛ أشدهما اللسان. ولم يتابع عليه. [الضعفاء للبخاري)] ترجمة رقم (٩٣)].
• حاجب.
روى عن أبي الشعثاء.
يروي عنه الأسود بن شيبان. [أسامي الضعفاء لأبيزرعة الرازي (ترجمة رقم ٧٥)].
• حاجِب.
عن جابر بن زَيد.
حدثنا بِشر بن مُوسى، قال: حَدثنا الحُميدي، قال: حَدثنا سُفيان، قال: سمعتُ حاجِبًا الأَزدي، وكان رَأسًا في الإِباضيَّةِ. [ضعفاء العقيلي (٢/ ١٤٢)].
• حَاجِب بن أبي الشعْثَاء (١).
من أهل البَصرة.
يَرْوِي عَن: جَابِر بن زَيْد، وَالْحسن.
روى عَنْهُ الأسود بن شَيبَان.
كَانَ مِمَّن يخطئ فِي رِوَايَته، ويهم فِيمَا يرويهِ، حَتَّى خرج عَن حد الاحتجاج بِهِ إِذا انْفَرد. [المجروحين لابن حبان (١/ ٢٧٢)].
• حَاجِب بن أبي الشعْثَاء.
يَقُول إِبْرَاهِيم بن أَحْمد: قَالَ السَّاجِي: قَالَ سُفْيَان بن عُيَيْنَة: كَانَ لَا يرى رَأْي الأباضية، قلت أَنا وَفِي كتاب البُخَارِيّ: حَاجِب عَن أبي الشعْثَاء. [تعليقات الدارقطني على كتاب المجروحين (ص/٨٧)].
• حاجب.
عَن أبي الشعثاء.
قال ابن عُيَينة: كان يرى رأي الإباضية.
وقال ابن المثنى: حَدَّثني ابن مهدي سمع الأسود بن سنان، عن حاجب عن جابر يرويه عنِ ابن عباس؛ أن أشدهما حفظ اللسان، ولم يتابع عليه.
سمعتُ ابن حماد يحكي به عن البُخارِيّ، وحاجب هذا الذي ذكره البُخارِيّ ذكر عنه هذا المقطوع ليس له غيره، وحاجب لا ينسب وَإذا لم ينسب كان مجهولا. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٣/ ٣٨٥)].
• حَاجِب.
عَن أبي الشعْثَاء.
قَالَ ابْن عُيَيْنَة: كَانَ يرى رَأْي الخَوَارِج.
وَقَالَ ابْن عدي: وحاجب لَا ينْسب، وَإِذا لم ينْسب كَانَ مَجْهُولا. [مختصر الكامل (ص ٢٩٨)].
• حاجب.
يروي عن أبي الشعثاء.
قال ابن عيينة: كان يرى رأي الأباضية.
قال ابن عدي: روى حديثاً لم يتابع عليه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٧٩)].
• حاجب.
عن أبي الشعثاء.
قال ابن عدي: روى حديثاً لا يتابع عليه. [ديوان الضعفاء (ص ٦٨)].
• حاجب.
عن أبي الشعثاء.
قال ابن عدي: روى حديثاً لا يتابع عليه. [المغني في
(١) كذا وقع في مطبوعتي المجروحين، وهو خطأ، لكن يظهر من سياق الترجمة أن الخطأ من ابن حبان نفسه.