للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٢٤٤٨ - محمد بن مروان بن عبد الله بن إسماعيل أبو عبد الرحمن السدي الصغير الكوفي

• محمد بن مروان الكوفي.

صاحب الكلبي.

سكتوا عنه.

لا يكتب حديثه البتة. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ٣٥٦)].

• محمد بن مروان بن عبد الله بن إسماعيل السدي الكوفي.

محمد بن مروان السدي: ذاهب. [أحوال الرجال (ص ٧٨)].

• محمد بن مروان الكوفي. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٣١٢)].

• محمد بن مروان الكوفي.

يروي عن الكلبي.

متروك الحديث. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٥٧٠)].

• مُحمد بن مَروان السُّدّيّ.

مَولَى الخَطابيّين، يُقال لَه: الكَلبيُّ:

حدثنا الحَسن بن غُلَيب، حَدثنا يَحيَى بن سُليمان الجُعفي، قال: سمعتُ ابن نُصير يقول: مُحمد بن مَروان الكَلبي كَذاب، وما سمعتُه وقَع في أَحَد غَيرِهِ.

حدثنا مُحمد، حَدثنا عَباس، قال: سمعتُ يَحيَى، قال: السُّدّي الصَّغير، مُحمد بن مَروان صاحِب الكَلام مِن الخَطابيّينَ، لَيس بِثِقَة.

حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سمعتُ أبي يقول: مُحمد بن مَروان أَدرَكتُه، قَد كَبِر فَتَرَكتُهُ.

حدثني آدَمُ، قال: سمعتُ البُخاري، قال: مُحمد بن مَروان السُّدّيّ، سَكَتُوا عنه.

ومن حَديثه: ما حَدثناه إِسماعيل بن نُمَيل الخَلال البَغدادي، حَدثنا العَلاء بن عَمرو، حَدثنا مُحمد بن مَروان، عن الأَعمش، عن أبي صالح، عن أبي هُريرة، قال: قال رسول الله : مَن صَلَّى عَلَي عِند قَبري سمعتُهُ، ومَن صَلَّى عَلَي نائيًا أُبلغتُهُ.

لا أَصل لَه مِن حَديث الأَعمش ولَيس بِمَحفُوظ، ولا يُتابِعه الاَّ مَن هو دُونهُ. [ضعفاء العقيلي (٥/ ٣٩٠)].

• مُحَمَّد بن مَرْوَان السّديّ.

من أهل الكُوفَة.

يروي عَن: الكَلْبِيّ، وَدَاوُد بن أبي هِنْد.

روى عَنهُ العِرَاقِيُّونَ.

كَانَ مِمَّن يروي الموضوعات عَن الأَثْبَات، لَا يحل كِتَابَة حَدِيثه الا عَلَى جِهَة الاعْتِبَار، وَلَا الاحْتِجَاج بِهِ بِحَال من الأَحْوَال.

رَوَى عَنْ هِشَامِ بن عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ قَالَ: «زَوِّجُوا الأَكْفَاءَ وَتَزَوَّجُوا اليْهِمْ، وَاخْتَارُوا لِنُطَفِكُمْ، وَإِيَّاكُمْ وَالزِّنْجَ، فَإِنَّهُ خَلْقٌ مُشَوَّهٌ».

وَرَوَى عَنْ دَاوُدَ بن أبي هِنْدٍ، عَنْ أبي نَضْرَةَ، عَنْ أبي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ، عَن النَّبِي قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: اطْلُبُوا الفَضْلَ مِنَ الرُّحَمَاءِ مِنْ عِبَادِي تَعِيشُوا فِي أَكْنَافِهِمْ، فَإِنَّ فِيهِمْ رَحْمَتِي، وَلا تَطْلُبُوهَا مِنَ القَاسيةِ قُلُوبُهُمْ، فَإِنَّ فِيهِمْ سُخْطِي».

أَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا قَاسِمُ بن عَلِيٍّ المُؤَذِّنُ بِالْمِصيصَةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا المُثَنَّى بن الضَّحَّاكِ الأَسَدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن مَرْوَانَ السُّدِّيُّ، فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ، أَكْثَرُهَا مَعْمُولَةٌ، لَا تَخْفَى عَلَى مَنْ هَذَا الشَّأْن

<<  <  ج: ص:  >  >>