كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٦٤٠٠ - عبد الرحمن بن محمد بن حبيب بن أبي حبيب الجرمى - ج: 8 - ص: 416

روى عنه الواقدي عجائب.

سمعتُ ابن حماد يذكره عن البُخارِيّ، قال البُخارِيّ: يطوف طوافين، لا يصح. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ٥١٢)].

• عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن أبي بكر بن مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم.

روى عَنهُ الوَاقِدِيّ عجائب، قَالَ: " القَارِن يطوف طوافين " لَا يَصح - قَالَه البُخَارِيّ. [مختصر الكامل (ص ٤٩٩)].

• عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر بن حزم.

قال البخاري: روي عنه عجائب. [ديوان الضعفاء (ص ٢٤٥)].

• عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر بن حزم.

قال البخاري: روى عنه الواقدي عجائب. [المغني في الضعفاء (١/ ٦١١)].

• عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري. [س]

قال البخاري: روى عنه الواقدي عجائب. وقواه ابن حبان.

سعيد بن أبي مريم، حدثنا العطاف، حدثنى عبد الرحمن بن محمد بن أبى بكر بن حزم، عن أبيه، عن عمرة، عن عائشة، عن النبي ﷺ: أقيلوا ذوى الهيآت عثراتهم.

ولا يصح في هذا شئ. [ميزان الاعتدال (٢/ ٥١٦)].

٦٤٠٠ - عبد الرحمن بن محمد بن حبيب بن أبي حبيب الجرمى

• عبد الرحمن بن محمد بن حبيب بن أبي حبيب الجرمى.

صاحب الانماط.

عن أبيه، عن جده: شهد خالدا ضحى بالجعد بن درهم. [لا يعرف] هؤلاء، حكاها القاسم بن محمد المعمرى عنه. [ميزان الاعتدال (٢/ ٥١٥)].

٦٤٠١ - عبد الرحمن بن محمد بن حبيب بن حماد الحبيبي المروزي

• عبد الرحمن بن محمد بن حبيب بن حماد الحبيبي المروزي.

قال الدارقطني: هو، وَابن عمه علي بن محمد يحدثان بنسخ وأحاديث مناكير.

وذكره ابن السمعاني في كتاب الأنساب كذلك في ترجمة علي بن محمد الآتي. (ز) [لسان الميزان (٥/ ١٢٤)].

٦٤٠٢ - عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن الحسن البَلْخِي

• عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن الحسن البَلْخِي.

شيخ، يضع الحَدِيث على قُتَيْبَة بن سعيد، حدث بِالشَّام، لَا يحل ذكره فِي الكتب الا عَلَى سَبِيل القدح فِيهِ.

رَوَى عَنْ قيبة بن سَعِيدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا النَّضر بن شُمَيْلٍ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بن أبي بُرْدَةَ، عَن أَبِيهِ، عَنْ أبي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إن الخُلُقَ الحَسَنَ طَوْقٌ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ فِي عُنُقِ صَاحِبِهِ، وَالطَّوْقُ مَشْدُودٌ الى سِلْسِلَةٍ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ، وَالسِّلْسِلَةُ مَشْدُودَةٌ الى حَلَقَةٍ من أَبْوَاب الحنة، حَيْثُمَا ذَهَبَ الخُلُقُ الحَسَنُ جَرَّتْهُ السِّلْسِلَةُ الى نَفْسِهَا، وَإِنَّ الخُلُقَ السُّوءَ طَوْقٌ مِنْ سُخْطِ اللَّهِ فِي عُنُقِ صَاحِبِهِ، وَالطَّوْقُ مَشْدُودٌ الى سِلْسِلَةٍ مِنْ عَذَابِ