كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الجيم - ٢٥٧٩ - جعفر بن ناجية بن أبي عمار الكوفي - ج: 3 - ص: 445

رقم ٨٩)].

• جعفر بن ميمون، أبو العوام البصري.

قال يحيى: ليس بثقة. وقال مرة: صالح الحديث.

وقال النسائي: ليس بالقوي.

وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٧٣)].

• جعفر بن ميمون، أبو العوام البصري.

قال النسائي: ليس بالقوي. [ديوان الضعفاء (ص ٦٥)].

• جعفر بن ميمون، أبو المعلى.

بياع الأنماط، عن أبي عثمان النهدي، قال النسائي: ليس بالقوي. [المغني في الضعفاء (عه (١/ ٢١٣)].

• جعفر بن ميمون البصري.

بياع الأنماط.

عن أبى العالية، وأبى عثمان النهدي، وجماعة. وعنه غندر، ويحيى القطان.

قال أحمد والنسائي: ليس بقوى.

وقال ابن معين: ليس بذاك.

وقال مرة: صالح الحديث.

وقال الدارقطني: يعتبر به.

وقال ابن عدى: لم أر أحاديث منكرة.

سليمان بن حرب، حدثنا وهيب، حدثنا جعفر بن ميمون، عن أبى عثمان، عن أبى هريرة أن النبي ﷺ أمره أن ينادى لا صلاة الا بقراءة فاتحة الكتاب، وما زاد. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٨٣)].

٢٥٧٩ - جعفر بن ناجية بن أبي عمار الكوفي

• جعفر بن ناجية بن أبي عمار الكوفي.

قال أبو عَمْرو الكشي: كان من رجال الشيعة ممن روى عن جعفر الصادق. وروى عنه علي بن الحكم، وَغيره. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٤٧٧)].

٢٥٨٠ - جعفر بن نجيح المدني

• جعفر بن نجيح المدني.

ذكره أبو جعفر الطوسي في رجال الشيعة. (ز) [لسان الميزان (٢/ ٤٧٨)].

٢٥٨١ - جعفر بن نسطور الرومي

• جعفر بن نسطور.

أوهى من أن يذكر في كتب الضعفاء. [ديوان الضعفاء (ص ٦٥)].

• جعفر بن نسطور.

لم أره في كتب الضعفاء، وهو أسقط من أن يشتغل به. [المغني في الضعفاء (١/ ٢١٣)].

• جعفر بن نسطور.

لم أر له ذكرا في كتب الضعفاء.

هو أسقط من أن يشتغل بكذبه. ([روى عنه منصور بن الحكم.

أخبرنا أحمد بن محمد، أخبرنا ابن خليل، أخبرنا مسعود الجمال، أخبرنا أبو على الحداد، اخبرنا أحمد بن محمد بن عمر الواعظ القومسى إملاء، حدثنا أبو شجاع محمد بن على العراقى الخاقانى، أخبرنا منصور بن الحكم الزاهد بفرغانة، حدثنا جعفر بن نسطور الرومي، قال: كنت مع النبي ﷺ في غزوة تبوك فسقط من يده السوط، فنزلت عن جوادي فرفعته اليه، فقال: مد الله في عمرك مدا، فعشت بعد النبي ﷺ ثلاثمائة وعشرين سنة]). [ميزان الاعتدال (١/ ٣٨٣)].

• جعفر بن نُسْطُور.

لم أر له ذكراً في كتب «الضعفاء». هو أسقط من أن يشتغل بكذبه، انتهى.

ذكره أيضاً المؤلف في «تجريده» فقال: الإسناد اليه