سلمان، ويقال: سلمان بن طريف، ليس بالقوي عندهم».
وقال أبو عمر في كتاب «الاستغناء»: «هو عندهم ضعيف الحديث».
وذكره أبو العرب، والعقيلي في جملة الضعفاء، وكذلك ابن الجارود. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٤٨٧)].
• طريف بن سليمان أبو عاتكة.
عن أنس.
قال أبو حاتم: ذاهب الحديث. [ديوان الضعفاء (ص ٢٠٠)].
• طريف بن سلمان أبو عاتكة.
عن أنس.
قال أبو حاتم: ذاهب الحديث. [المغني في الضعفاء (١/ ٤٩٩)].
• طريف بن سلمان أبو عاتكة.
عن أنس.
قال أبو حاتم: ذاهب الحديث.
وقال البخاري: منكر الحديث وقال النسائي: ليس بثقة.
وقال الدارقطني وغيره: ضعيف.
قلت: هو صاحب حديث: اطلبوا العلم ولو بالصين، وهو بالكنية أشهر.
وقال غسان بن عبيد: حدثنا أبو عاتكة، عن أنس: كان رسول الله ﷺ يقنت في النصف من رمضان. إلى آخره. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٠٧)].
• طريف بن سلمان.
وقيل العكس، أبو عاتكة لم يذكر فيه الذهبي أنه وضع، وقد قال في الكنى من الميزان في ترجمة أبي عاتكة: ذكره السليماني فيمن عرف بوضع الحديث. انتهى. وهو بالكنية أشهر منه بالاسم. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٣٥٤)].
• طريف بن سلمَان.
وَقيل بِالْعَكْسِ أبو عَاتِكَة وَهُوَ بالكنية أشهر قَالَ الذَّهَبِيّ فِي الكنى من المِيزَان عده أَحْمد بن عَليّ السُّلَيْمَانِي فِيمَن عرف بِوَضْع الحَدِيث. [تنزيه الشريعة (١/ ٦٩)].
٥٨٤٢ - طريف بن شهاب، وقيل: طريف بن سفيان، وقيل: طريف بن سعد، أبو سفيان السعدي العطاردي، الأشل
• طريف بن سعد.
وقال: جعفر بن حيان، عن طريف بن شهاب، يروي عن الحسن وأبي نضرة.
رَوَى عَنه محمد بن فضيل بن غزوان.
وليس بالقوي عندهم.
قال ابن فضيل: عن أبي سفيان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، عن النبي ﷺ، قال: «لا صلاة الا بفاتحة الكتاب وسورة».
وقال همام: عن قتادة، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، أمرنا رسول الله ﷺ أن نقرأ فاتحة الكتاب وما تيسر، وهذا أولى؛ لأن أبا هريرة وغيره واحد، ذكروا عن النبي ﷺ أنه قال: «لا صلاة الا بفاتحة».
وقال أبو هريرة: إن زدت فهو خير، وإن لم تفعل أجزأك. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ١٨٢)].
• طريف بن شهاب أبو سفيان السعدي.