للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

كل مسلم.

قال الشيخ: قوله: ولو بالصين ما أعلم يرويه غير الحسن بن عطية، عَن أبي عاتكة عن أنس. حَدَّثَنَا الحسين بن عَبد الله القطان، حَدَّثَنا أيوب الوزان، حَدَّثَنا غسان بن عُبَيد، حَدَّثَنا أبو عاتكة، عَن أَنَس؛ كان رسول الله يقنت من رمضان الى آخره.

حَدَّثَنَا الحسين بهذا الإسناد بعشرين حديثًا في النصف من رمضان، وفضائله والسحور وغير ذلك، مناكير كلها.

حَدَّثَنَا أحمد بن حسين الصُّوفيّ، حدثنا الحكم بن موسى (ح) وحدثنا أحمد بن مُحَمد الضبعي، حَدَّثَنا إبراهيم بن سَعِيد الجوهري، قالا: حَدَّثَنا غسان بن عُبَيد، حَدَّثَنا طريف بن سلمان، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ : ما من شيء أحب الى الله من شاب تائب.

حَدَّثَنَا يَحْيى بن مُحَمد بن أبي الصفيراء، أَخْبَرنا إبراهيم بن سَعِيد، حَدَّثَنا غسان بن عُبَيد، حَدَّثَنا طريف بن سلمان، عَن أَنَس، أَن رسُول الله قَال: إن أبخل الناس من بخل بالسلام، وأعجزه من نقص من الدعاء.

حَدَّثَنَا أحمد بن حفص، حَدَّثَنا أبو بكر الأعين، حَدَّثَنا الحسن بن عطية الكوفي، عَن أبي عاتكة، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ : خلق الله السماوات والأرض وكان الإسلام في الزيادة، فإذا كان آخر الزمان يزيد وينقص، قال عَبد الله بن سلام: وما نقصانه؟ قال: تقاطع الأرحام وكثرة البنيان وكثرة المساكين على أبواب الناس وقلة المعطين، ويلبس الناس الشح، واقتراب الساعة.

قال الشيخ: ولأبي عاتكة عَن أَنَس غير ما أمليت، وعامة ما يرويه عَن أَنَس لا يتابعه عليه أحد من الثقات. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ١٨٨)].

• طريف بن سلمَان.

وَيُقَال: ابن سُلَيْمَان - أبو عَاتِكَة.

سمع أنسا عَن النَّبِي : " طلب العلم فَرِيضَة "، مُنكر الحَدِيث - قَالَه البُخَارِيّ.

وَقَالَ ابن عدي:: وَعَامة مَا يرويهِ عَن أنس لَا يُتَابِعه [عَلَيْهِ أحد من] الثِّقَات. [مختصر الكامل (ص ٤٤٢)].

• طريف بن سلمان أبو عاتكة.

كوفي.

عن أنس. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٣٠٥)].

• طريف بن سلمان.

ويقال: ابن سليمان، أبو عاتكة الكوفي، وقيل: البصري.

يروي عن أنس.

قال البخاري: منكر الحديث.

وقال النسائي: ليس بثقة.

وقال الرازي: ذاهب الحديث.

وقال الدارقطني: ضعيف. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٦٣)].

• طريف بن سلمان أبو عاتكة البصري.

روى عن: أنس.

قال أبو حاتم: «ضعيف الحديث».

ولما روى له أبو عيسى حديثاً في «جامعه» قال: «ليس إسناده بالقوي».

وقال أبو أحمد الحاكم: «أبو عاتكة طريف بن

<<  <  ج: ص:  >  >>