للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

من الدجالين.

وعن بشار، قال: نعم الموعد يوم القيامة. نلتقي أنا ويحيى بن معين. [ميزان الاعتدال (١/ ٢٩٣)].

١٩٣٦ - بشار الأسلمي

• بشار الأسلمي.

(بشار الأسلمي. (ز) وبشار مولى مزاحم. كوفيان.

ذكرهما الطوسي في رجال الشيعة، من الرواة عن جعفر الصادق). (ز) [لسان الميزان (٢/ ٢٨٧)].

١٩٣٧ - بشار الخيَّاط

• بشار الخيَّاط.

عن عبد العزيز بن أبي بكرة، وعنه عبد الصمد، قال الحسيني في «رجال المسند» له: لا أعرفه، انتهى. [نثل الهميان ص ٩٥)].

١٩٣٨ - بشار مولى مزاحم

• بشار مولى مزاحم.

(بشار الأسلمي. (ز) وبشار مولى مزاحم. كوفيان.

ذكرهما الطوسي في رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق). (ز) [لسان الميزان (٢/ ٢٨٧)].

١٩٣٩ - بِشر بن إِبراهيم الأَنصاري البصري المفلوج أبو عمرو

• بِشر بن إِبراهيم الأَنصاري.

عن الأَوزاعيِّ: بِأَحاديث مَوضُوعَة لا يُتابَع عَلَيها. منها.

ما حَدثنا به الحُسين بن إِسحاق التُّستَري، قال: حَدثنا نَصر بن عَلي، قال: حَدثنا بِشر بن إِبراهيم، قال: حَدثنا الأَوزاعي، عن يَحيَى بن أبي كَثير، عن حُميد بن عَبد الرَّحمَن، عن أَبي هُريرة، قال: ثِنتان لا يَمُوتانِ: الإِنفَحَة والبَيضُ.

حدثني أَزهَر بن زُفَر الحَضرمي، قال: حَدثنا القاسِم بن عُمر العَتَكي، قال: حَدثنا بِشر بن إِبراهيم الأَنصاري، عن الأَوزاعي، عن مَكحُول، عن عُروة بن الزُّبَير، عن عائِشة، قالت: حَدثني مُعاذ بن جَبَل، أَنه شَهِد مِلاك رَجُل مِن الأَنصار مع رَسُول الله ، فَخَطَب رسول الله ، وأَنكَح الأَنصاري، وقال: على الالفَة، والخَير، والطَّير المَيمون، دَفِّفُوا على رَأس صاحِبِكُم، فَدُفِّف على رَأسِه، وأَقبَلَت السِّلال فيها الفاكِهَة والسُّكَّرُ، فَنَثَر عَليهم، فَأَمسَك القَوم فَلَم يَنتَهِبُوا، فقال رسول الله : ما أَزيَن الحِلم، الا تَنتَهِبُون؟ قالوا: يا رَسول الله، إِنَّك نَهَيتَنا عن النُّهبَةِ يَوم كَذا وكَذا، قال: إِنما نَهَيتُكُم عن نُهبَة العَساكِر، ولَم أَنهَكُم عن نُهبة الولائِم، الا فانتَهِبُوا، قال مُعاذ بن جَبَلٍ: فَوالله لَقَد رَأَيت رَسول الله يَجرُرنا ونجرُره في ذَلك النِّهابِ. [ضعفاء العقيلي (١/ ٤٠٤)].

• بشر بن إِبْرَاهِيم أبو عَمْرو الأَنْصَارِي.

من أهل البَصرة، وَكَانَ مفلوجاً، وَقَدْ قيل كنيته أبو سَعِيد القرشي، فَمنهمْ من نسبه الى قُرَيْش، وَمِنْهُم من نسبه الى الأَنْصَار، يَرْوِي عَن الأَوْزَاعِيّ، وَعبد الوَهَّاب بن مُجَاهِد. روى عَنْهُ عَلِي بن حَرْب الموصِلِي، وَأهل الشَّام، يضع الحَدِيث عَلَى الثِّقَات، لَا يحل ذكره فِي الكتب الا عَلَى سَبِيل القدح فِيهِ، رَوَى عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ يَحْيَى بن أبي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِي قَال: مضغتان لَا تموتان الا نفحة وَالبَيْضُ، وَرَوَى عَنْ عَبْدِ الوَهَّابِ، عَن بن مُجَاهِدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيٍّ، عَنِ النَّبِيِّ قَال: العَمَلُ وَالإِيمَانُ أَخَوَانِ شريكَانِ لَا يَقْبَل اللَّهُ وَاحِدًا مِنْهُمَا الا بِصَاحِبِهِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>