وَأَصْلِحْ لَنَا شَأْنَنَا كُلَّهُ، فَكَأَنَّمَا اشْتَهَيْنَا أَنْ يَزِيدَ لَنَا، فَقَالَ: قَدْ جَمَعْتُ لَكُمُ الأَمْرَ [المجروحين لابن حبان (٣/ ١٥٩)].
• أبو مرزوق التجيبي.
[أبو مرزوق التجيبي وأبو مسكين الجزري، عن إسماعيل بن نشيط وأبو مطر البصري.
قال الرازي: كلهم مجاهيل] [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٢٤٠)].
• أبو مرزوق.
عن أبي غالب قال ابن حبان: رويا ما لم يتابعا عليه، لا يحتج بهما [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٢٣٩)].
• أبو مرزوق.
عن أبي غالب، قال ابن حبان: لا يحتج به. [ديوان الضعفاء (ص ٤٦٨)].
• أبو مرزوق التجيبي.
عن أبي غالب.
قال ابن حبان: لا يحتج بهما د [المغني في الضعفاء (٢/ ٦١٠)].
• أبو مرزوق التجيبي [د، ق].
عن أبى غالب. قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج بما انفرد به. مسعر، عن أبى العنبس، عن أبى العدبس، عن أبى مرزوق، عن أبى غالب، عن أبى أمامة، قال: خرج علينا رسول الله ﷺ متوكئا على عصا، فقمنا اليه. فقال: لا تقوموا كما تقوم الاعاجم بعضها لبعض. فاشتهينا أن يدعو لنا، فقال: اللهم اغفر لنا وارحمنا، وارض عنا، وتقبل منا، وأدخلنا الجنة، ونجنا من النار، وأصلح لنا شأننا كله، فكأنا اشتهينا أن يزيدنا، فقال: قد جمعت لكم الامر. هكذا رواه ابن نمير عن مسعر. وهو في سنن ابن ماجه، عن على بن محمد، عن وكيع، عن مسعر، عن أبى مرزوق، عن أبى العدبس، عن أبى أمامة. وهذا غلط وتخبيط. وفى بعض النسخ عن أبى وائل بدل عن أبى العدبس. [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٨٧)].
١٥٤٩٨ - أبو مروان
• أبو مروان.
روى عطاء بن أبي مروان عن موسى بن عقبة.
عنه وهو والد عطاء.
قال النسائي: ليس بالمعروف [المغني في الضعفاء (٢/ ٦١٠)].
• أبو مروان، والد عطاء. [س].
قال النسائي: ليس بالمعروف. وقد روى عطاء بن أبى مروان عن موسى بن عقبة عنه. [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٨٧)].
١٥٤٩٩ - أبو مريم الأنصاري
• أبو مريم الأنصاري [بخ، د، ت].
ويقال الحضرمي القناديلى قيم جامع دمشق. وقيل حمص، وقيل مولى أبى هريرة. وقيل هم ثلاثتهم. قال ابن أبى حاتم: اسمه عبد الرحمن بن ماعز. أدرك عليا، وروى عن أبى هريرة، وجابر. وعنه يحيى بن أبى عمرو الشيباني، ومعاوية بن صالح، وحريز بن عثمان وصفوان بن عمرو. قال أحمد بن حنبل: رأيت أهل بلده يحسنون الثناء عليه، ويزعمون أنه كان قيم مسجدهم. وقال العجلى: ثقة. [ذكره بعد أبو مريم الأنصاري ..... إلخ] [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٨٧)].