قال يحيى: ليس بشيء.
وقال الساجي: ضعيف الحديث.
وقال ابن عدي: ليس أحاديثه بالمنكر جداً، وأرجو أنه لا بأس به. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٩٤)].
• أزهر بن سنان.
عن محمد بن واسع.
قال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به. [ديوان الضعفاء (ص ٢٥)].
• أزهر بن سنان.
عن محمد بن واسع.
فيه لين.
قال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به.
وقال ابن معين: لا شيء. [المغني في الضعفاء (ت (١/ ١٠٢)].
• أزهر بن سنان. [ت].
عن محمد بن واسع، وابن جدعان.
وعنه جماعة.
قال ابن عدي: ليست أحاديثه بالمنكرة جدا، أرجو أنه لا بأس به.
وقال ابن معين: ليس بشيء.
إسحاق الكوسج، أنبأنا محمد بن جهضم، أنبأنا أزهر بن سنان، عن شبيب ابن محمد بن واسع، عن معاوية بن قرة، عن أبيه، قال: ذهبت لاسلم حين بعث محمد ﷺ، فقلت لعلى: أدخل مع رجلين أو ثلاثة في الاسلام، فأتيت الماء حيث مجمع الناس، فإذا أنا براعى القرية، فقال: لا أرعى لكم.
قالوا: لم؟ قال: يجئ الذئب كل ليلة فيأخذ شاة، وصنمكم هذا قائم لا يضر ولا ينفع.
فذهبوا وأنا أرجو أن يسلموا.
فلما أصبحنا جاء الراعى يشتد يقول: البشرى! قد جئ بالذئب مقموط فهو.
بين يدى الصنم بغير قماط، فذهبت معهم، فقبلو وسجدوا له وقالوا: هكذا فاصنع.
قال: فدخلت على رسول الله ﷺ فحدثته هذا الحديث، فقال: لعب بهم الشيطان.
يزيد بن هارون، حدثنا أزهر بن سنان، عن محمد بن واسع قال: دخلت.
على بلال بن أبى بردة فقلت: إن أباك حدثني عن أبيه عن النبي ﷺ قال: إن في النار جبا يقال له هبهب، حق على الله أن يسكنه كل جبار، فإياك أن تكون متكبرا يا بلال.
وروى يزيد والحكم بن مروان، عن أزهر، عن محمد بن واسع، عن سالم، عن أبيه، عن عمر - مرفوعا: من قال في السوق لا اله الا الله وحده. وذكر الحديث. [ميزان الاعتدال (١/ ١٨٢)].
• أزهر بن سنان القرشي.
ليس بشيء، قلت بل هو من رجال الترمذي، وقال ابن عدي ليس أحاديثه بمنكرة جداً أرجو أنه لا بأس به وكذا في الوجيز والمندري، مقدمة. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٨)].
١١٨٠ - أزهر بن عبد الله الحرازى الحمصى
• أزهر بن عبد الله الشامي.
يروي عن عبد الله بن بسر.