للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

البَطِّي وشُهْدَة ونحوهما واستنابه ابن النجار في الحكم ببغداد وولي قضاء دجيل وتعانى الشهادات.

ثم عزل في صفر سنة ٦٠٤ وأهين وطيف به يضرب بالدرة وينادى عليه بشهادة الزور وكان قد تظاهر بالخيانة وشهادة الزور وغير ذلك من مسقطات العدالة.

ووصفه ابن النجار مع ذلك بحسن الخلق والفضل والنظم.

ومات في يوم عاشوراء سنة عشرين وست مِئَة. (ز) [لسان الميزان (٤/ ٤٢٠)].

٧٧٣٤ - عبد الله بن أحمد بن القاسم النهاوندي

• عبد الله بن أحمد بن القاسم النهاوندي.

كتب عنه الحاكم ببغداد وقال: ليس بثقة. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٢٤)].

• عبد الله بن أحمد بن القاسم النهاوندي.

أخذ عنه الحاكم ببغداد، وقال: ليس بثقة. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٥٣)].

• عبد الله بن أحمد بن القاسم النهاوندي.

أخذ عنه الحاكم ببغداد وقال: ليس بثقة. [لسان الميزان (٤/ ٤٢٥)].

٧٧٣٥ - عبد الله بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن حبيب أبو مُحَمَّد بن أبي بكر الدَّامغَانِي المعمري

• عبد الله بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن حبيب الدَّامغَانِي المعمري أبو مُحَمَّد بن أبي بكر.

من أَصْحَاب الحَاكِم وَالسَّيِّد العلوِي والسربادي.

مهر فِي القِرَاءَة، وَنسب الى أَنه كَانَ يَأْخُذ أَجزَاء المَشَايِخ وَلَا يردهَا لأصحابها، وَتُوفِّي فِي سنة سِتّ عشرة وَخَمْسمِائة، وينتحل أَجزَاء ذاكرها من أَجزَاء المَشَايِخ على مَا قيل، ذكر ذَلِك عبد الغافر فِي ذيله على تَارِيخ نيسابور. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٣٢)].

٧٧٣٦ - عبد الله بن أحمد بن محمد بن طلحة أبو بكر البغدادي المقرئ الخباز

• عبد الله بن أحمد بن محمد بن طلحة أبو بكر البغدادي المقرئ الخباز.

سمع عبد الحق بن يوسف فمن بعده، وخرج لنفسه مشيخة، قال ابن النجار: لا يعتمد على قوله، وخطه لكثرة وهمه.

رأيت منه أشياء تضعفه مع دينه. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٥٤)].

• عبد الله بن أحمد بن محمد بن طلحة أبو بكر البغدادي المقرئ الخباز.

سمع عبد الحق بن يوسف فمن بعده وخرج لنفسه مشيخة.

قال ابن النجار: لا يعتمد على قوله وخطه لكثرة وهمه رأيت منه أشياء يضعف بها دينه. انتهى.

وبقية كلام بن النجار: قرأ بالروايات على جماعة وسمع الكثير من طبقة شهدة ثم من خلق كثير من أصحاب ابن بيان ثم من أصحاب ابن الحصين ثم من أصحاب أبي الوقتثم كتب عمن هو مثله، أو من هو دونه وجمع لنفسه مشيخة كبيرة ولم يكن له معرفة فلا يعتمد عليه لكثرة وهمه مع ديانة كانت فيه وصلاح وتقلل من الدنيا وأضر في آخر عمره.

وسألته عن مولدة فقال: في سنة إحدى وخمسين.

ومات في ربيع الأول سنة ٦٢٣. [لسان

<<  <  ج: ص:  >  >>