للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ليس بالمعروف، ولا احتج به. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٩٢)].

• حمزة بن واصل البصري.

عن قتادة.

لا يعرف ولا هو بعمدة.

ذكره العقيلي في الضعفاء وقال: حديثه غير محفوظ.

قلت: هو صاحب حديث المرأة البيضاء بطوله، رواه الدارقطني في كتاب الرؤية من طريق محمد بن سعيد القرشي.

حدثنا حمزة بن واصل المنقري، وكان يلزم مسجد حماد بن سلمة، وحماد أمرنا أن نكتب عنه.

حدثنا قتادة، عن أنس.

فذكر الحديث.

وفيه: فإذا كان يوم الجمعة نزل ربنا على عرشه الى ذلك الوادي، وقد حف العرش بمنابر من ذهب مكللة بالجوهر.

وفيه: فيناديهم ﷿ بصوته: ارفعوا رءوسكم، فإنما كانت العبادة في الدنيا.

قال العقيلي: ليس له أصل من حديث قتادة، بل هو حديث أبي اليقظان عثمان ابن عمير، عن أنس، بأنقص من هذا. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٥٩)].

• حمزة بن واصل البصري.

عن قتادة.

لا يعرف، وَلا هو بعمدة.

ذكره العقيلي في الضعفاء وقال حديثه غير محفوظ.

قلت: وهو صاحب حديث المرآة البيضاء بطوله.

رواه الدارقطني في كتاب الرؤيا من طريق محمد بن سعيد القرشي، حَدَّثَنَا حمزة بن واصل المنقري وكان يلزم مسجد حماد بن سلمة وحماد أمرنا أن نكتب عنه قال: حَدَّثَنَا قتادة، عَن أَنس .. فذكر الحديث.

وفيه: فإذا كان يوم الجمعة نزل ربنا على عرشه الى ذلك الوادي وقد حف العرش بمنابر من ذهب مكللة بالجوهر.

وفيه: فيناديهم ﷿ بصوته ارفعوا رؤوسكم فإنما كانت العبادة في الدنيا.

قال العقيلي: ليس له أصل من حديث قتادة بل هو حديث أبي اليقظان عثمان بن عمير، عَن أَنس بأنقص من هذا. انتهى.

وقال العقيلي: مجهول وساق حديثه من رواية إبراهيم بن يعقوب، عَن مُحَمد بن سعيد. [لسان الميزان (٣/ ٢٩١)].

٣٧٩٠ - حَمزَة، أبو عُمر

• حَمزَة، أبو عُمر (١) العائِذيُّ.

• حَمزَة، أبو عُمر العائِذيُّ.

حدثني أَحمد بن مَحمُود، حَدثنا عُثمان بن سَعيد، قال: سأَلت يَحيَى فَقلتُ: عَوف، عن حَمزة أَبي عُمر، مَن حَمزَةُ؟ قال: شَيخ لا يُعرَفُ.

وهذا الحَديث: حَدثناه مُحمد بن إِسماعيل،.

وبِشر بن مُوسَى، قالا: حَدثنا هَوذَةُ، حَدثنا عَوف، عن حَمزة، أَبي عُمر العائِذي، عن عَلقمة بن وائِل الحَضرمي، عن أَبيه، قال: شَهِدت رَسول الله حين جيء بِالرَّجُل القاتِل في نِسعَة يُقادُ، فقال رسول الله لولي المَقتُول: أَتَعفُو؟ قال: لا، قال: فَتَأخُذ ديَةً؟ قال: لا،


(١) وقع في بعض المصادر: أبو عمرو.

<<  <  ج: ص:  >  >>