قال القاضى: محمد بن عمر الوراق كان كذابا. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٦٦)].
• علي بن محمد بن السري الوراق.
عن الباغندي.
اتهم بالكذب نسأل الله العفو.
قال القاضي محمد بن عمر الداودي: كان كذابا. [لسان الميزان (٦/ ٢٥)].
• عَليّ بن مُحَمَّد بن السري الوراق.
عَن الباغندي اتهمَ بِالْوَضْعِ وَالْكذب. [تنزيه الشريعة (١/ ٨٨)].
٩٤٧٥ - عَليّ بن مُحَمَّد بن سعيد البَصريّ
• عَليّ بن مُحَمَّد بن سعيد البَصريّ
شيخ لعَلي بن جَهْضَم.
روى ابن جَهْضَم عَنهُ، عَن أَبِيه، عَن خلف بن عبد الله الصَّنْعَانِيّ، عَن حميد، عَن أنس، عَن النَّبِي ﷺ، ذكر صَلَاة الرغائب فِي اول لَيْلَة جُمُعَة من رَجَب. وَهُوَ حَدِيث كذب مَوْضُوع، رَوَاهُ أبو مُوسَى المدينى فِي كتاب وظائف اللَّيَالِي وَالْأَيَّام، وَابْن الجَوْزِيّ فِي الموضوعات، كِلَاهُمَا من طَرِيق ابن جَهْضَم.
وَقَالَ أبو مُوسَى المَدِينِيّ عَقِبَهُ: هَذَا حَدِيث غَرِيب، لَا أعلم أَنِّي كتبته الا من رِوَايَة ابن جَهْضَم، قَالَ: وَرِجَال إِسْنَاده غير معروفين الى حميد.
وَقَالَ ابن الْجَوْزِيّ: هَذَا حَدِيث مَوْضُوع، وَقد اتهموا بِهِ ابن جَهْضَم ونسبوه الى الكَذِب، قَالَ: وَسمعت شَيخنَا عبد الوَهَّاب الحَافِظ يَقُول: رِجَاله مَجْهُولُونَ، وَقد فتشت عَلَيْهِم جَمِيع الكتب فَمَا وَجَدتهمْ. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٦١)].
• علي بن محمد بن سعيد البصري.
شيخ لعلي بن جهضم.
روى ابن جهضم عنه، عَن أبيه، عَن خلف بن عُبَيد الله الصنعاني، عَن حُمَيد، عَن أَنس رفعه: ذِكر صلاة الرغائب في أول ليلة جمعة من رجب.
أخرجه أبو موسى في "وظائف الأوقات"، وَابن الجوزي في "الموضوعات".
قال أبو موسى: غريب لا أعلم أني كتبته الا من رواية ابن جهضم ورجاله غير معروفين الى حميد.
وقال ابن الجوزي: اتهموا به ابن جضهم.
وسمعت شيخنا عبد الوهاب الأنماطي الحافظ يقول: رجاله مجهولون، وقد فتشت عليهم الكتب فما عرفتهم. (ذ) [لسان الميزان (٦/ ١٦)].
٩٤٧٦ - عَليّ بن مُحَمَّد بن سعيد الموصلي
• علي بن محمد بن سعيد الموصلي.
عن أبي يعلى (١).
كذاب. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٤٩)].
• علي بن محمد بن سعيد الموصلي.
شيخ أبي نعيم الحافظ.
قال أبو نعيم: كذاب.
وقال ابن الفرات: مخلط غير محمود.
توفى سنة تسع وخمسين وثلاثمائة. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٦٤)].
• علي بن محمد بن سعيد الموصلي.
شيخ أبي نعيم الحافظ.
(١) كذا وقعت العبارة في مطبوعة الذيل، ولعل صوابها،: عنه أبو نعيم.