ضعفه الدارقطني أيضاً. [ديوان الضعفاء (ص ١٨٣)].
• سيف بن منير.
عن أبي الدرداء.
فيه جهالة.
ضعفه الدارقطني، وهو مجهول.
له عن أبي الدرداء مرفوعاً: «لا تكفروا اهل بيتي وإن عملوا الكبائر»، لكنه من رواية مكرم بن حكيم أحد الضعفاء عنه. [المغني في الضعفاء (١/ ٤٦٠)].
• سيف بن منير.
عن أبى الدرداء.
يجهل.
وضعفه الدارقطني لكونه أتى بأمر معضل، عن أبى الدرداء - مرفوعا: لا تكفروا أهل ملتى وإن عملوا الكبائر.
لكنه من رواية مكرم بن حكيم أحد الضعفاء عنه. [ميزان الاعتدال (٢/ ٢٣٨)].
• سيف بن منير.
عن أبي الدرداء.
يجهل وضعفه الدارقطني لكونه أتى بأمر معضل، عَن أبي الدرداء ﵁ مرفوعا: لا تكفروا أهل ملتي وإن عملوا الكبائر. لكنه من رواية مكرم بن حكيم أحد الضعفاء عنه. انتهى.
ذكره الأزدي فقال: ضعيف مجهول لا يكتب حديثه وإسناد حديثه ليس بالقائم. وقال صاحب الحافل: رواه عنه مكرم بن حكيم وليس بشيء وسيأتي والحديث في سنن الدارقطني وقد ذكره المصنف في ترجمة الوليد بن الفضل أحد رواته. [لسان الميزان (٤/ ٢٢٤)].
٥٤٤١ - سيف بن هارون أبو الورقاء البرجمي الكوفي
• سيف بن هارون البرجي الكوفي.
قلت: فحديث سُلَيْمان؟.
قَال: ذاك سيف بن هارون.
قلتُ: كيف هو؟ فوهن أمره جدًّا. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٣٠٢)].
• سيف بن هارون البُرجُميُّ.
حدثنا عَبد الله بن أحمد، قال: سأَلت يَحيَى بن مَعِين عن سيف بن هارون البُرجُمي، وسِنان بن هارون، فقال: سِنان بن هارون أَوثَق مِن سيف، وهو فَوقَهُ، فَقلت لَه: إِن سيفًا حَدَّث عن التَّيمي، عن أَبي عُثمان، عن سَلمان، عن النَّبي ﷺ في الفِرَاء، فقال: لَيس سيف بِشيء. قُلت لعَبد الله بن أحمد: مَن حَدَّثك بِحَديث سيف عن التَّيمي؟ قال: حَدثنا سَعيد بن يَعقوب الطالْقاني، قال: حَدثنا سيف بن هارون، قال: حَدثنا سُليمان التَّيمي، عن أَبي عُثمان النَّهدي، عن سَلمان، قال: سُئِل رسول الله ﷺ عن السَّمن، والفِراء، والجُبن، فقال: الحَلال ما أَحَل الله في كِتابه، والحَرام ما حَرَّم الله في كِتابه، وما سَكَت عنه فَهو ما عَفَى عنه.
قال أبو جَعفر: ولا يُحفَظ الا عنه بِهذا الإِسناد.
حدثنا عَلي بن عَبد العَزيز، قال: حَدثنا أبو حَفص، عُمر بن يَزيد الشَّيباني، قال: حَدثنا حَماد بن عَبد الرَّحمَن المالكي، عن الحَسن، أَنَّ رَجُلاً قام الى النَّبي ﷺ، فقال: يا رَسول الله، ما تَقول في الجُبن، والفِراء، والسَّمن؟ فقال: إِن الحَلال ما أَحَل الله في كِتابه، والحَرام ما حَرَّم الله في كِتابه، وما سَكَت عنه،