غصن، عن ابن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس،: ما رأيت رسول الله ﷺ صلى المغرب وهو صائم حتى يفطر، ولو على شربة من ماء. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٧٥)].
• القاسم بن غُصن.
قال أحمد: حدَّث بأحاديث مناكير. وقال أبوحاتم: ضعيف. وقال ابن حبان: يروي المناكير عن المشاهير، انتهى. قد ذكره ابن حبان في «الثقات» فتناقض.
[نثل الهميان ص ٢٤٢)].
• قاسم بن غصن.
عن داود بن أبي هند ومسعر.
قال أحمد: حدث بأحاديث مناكير.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
وقال ابن حبان: يروي المناكير عن المشاهير.
محمد بن جعفر الوركاني: حدثنا القاسم بن الغصن، عَنِ ابن عَرُوبَة عن قتادة، عَن أَنس ﵁ قال: ما رأيت رسول الله ﷺ صلى المغرب وهو صائم حتى أفطر ولو على شربة من ماء. انتهى.
وبقية كلام ابن حبان: يقلب الأسانيد ويسند الموقوف لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد.
وقال البزار في هذا الحديث: تفرد به القاسم بن غصن ولم يكن بالقوي في الحديث.
وقال أحمد: حدث بمناكير.
وقال ابن عَدِي: له أحاديث صالحة وغرائب ومناكير. ثم قال: روى أحمد بن عبد العزيز الواسطي عنه عن مسعر نسخة مستقيمة، وروى عنه محمد بن عبد العزيز الرملي مناكير. وقال أبو زرعة: ليس بقوي.
وقال أبو داود: سئل عنه وكيع فقال: لا بأس به.
وذكره الساجي والعقيلي، وَابن شاهين، وَابن الجارود والفسوي والحربي والدولابي في الضعفاء.
وفي ثقات ابن حبان: القاسم بن غصن يروي عن سليمان التيمي، وعنه محمد بن عبد العزيز الرملي وأهل فلسطين وهو هو فقد وصفه البخاري، وَابن أبي حاتم، وَغيرهما برواية محمد بن عبد العزيز عنه، فهو ممن تناقض ابن حبان فيه. [لسان الميزان (٦/ ٣٧٩)].
• قاسم بن غُصْن.
عن داود ابن أبي هند.
قال أحمد: منكر.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
وقال ابن حبان: يروى المناكير. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٣١)].
• قَاسم بن غُصْن.
عَن دَاوُد بن أبي هِنْد ومسعر، قَالَ ابْن حبَان: يقلب الأَسَانِيد ويسند المَوْقُوف. [تنزيه الشريعة (١/ ٩٧)].
١٠٥٩٢ - القاسم بن غنام المدني.
• القاسِم بن غَنامٍ.
في حَديثه اضطِرابٌ.
حدثنا أبو يَحيَى بن أبي مَسرة، حَدثنا القَعنَبي، حَدثنا عَبد الله بن عُمر، عن القاسِم بن غَنام، عن بَعض أُمَّهاتِه، عن أُم فَروة، أَنَّ النَّبي ﷺ سُئِلَ: أَي الأَعمال أَفضَلُ؟ قال: الصَّلاة لأَوَّل وقتِها.
حدثنا يَحيَى بن عُثمان، حَدثنا أبو صالح، حَدثني اللَّيث، عن عُبَيد الله بن عُمر، عن القاسِم بن غَنام،