١٣٩٧٩ - واثق بن عبد الملك بن أحمد أبو القاسم الطَّبَري
• واثق بن عبد الملك بن أحمد الطبري أبو القاسم سبط الشبلي.
سمع ببغداد ونيسابور وبلخ وهراة والنواحي وكان متهما أفسد سماعات جماعات ولم يسمع مات أيام الطلب بعد العشرين وخمس مِئَة.
(ز): [لسان الميزان (٨/ ٣٦٧)].
• واثق بن عبد الملك بن أحمد الطَّبَري أبو القاسم، سبْط الشّبْلي.
سمع ببغداد، وبَلْخ، وهراة، والنواحي، وكان متَّهماً، أفسد سماعات جماعة. مات بعد العشرين وخمسمائة. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٣٩٧)].
١٣٩٨٠ - الوازع بن نافع العقيلي الجزري
• وازع بن نافع، العقيلي.
عن أبي سلمة وسالم، مُنكَرُ الحديثِ. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ٤٠٧)].
• الوازع بن نافع العقيلي الجزري.
الوازع بن نافع: غير محمود في الحديث.
حُدِّثْتُ أن شعبة قال لمسكين بن بكير - وكان يذكره لشعبة- فيقول: «هات يا وازعي» [أحوال الرجال (ص ١٤٢)].
• وازع بن نافع. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٣٥٦)].
• وازع بن نافع.
متروك الحديث [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٦٣٥)].
• وازِع بن نافِع العُقَيلي.
جَزَريٌّ
حدثنا عبد الله بن أَحمد قال: سُئِل يَحيَى بن مَعِين، وأَنا أَسمَع عن الوازِع بن نافِع، فقال: لَيس بِثِقَة، وهو عُقَيلي مِن أَهل الجَزيرَة، وسأَلت أَبي عنه، فقال: لَيس حَديثه بِشيء. حدثني آدَمُ، قال: سمعتُ البُخاري قال: وازِع بن نافِع العُقَيلي مُنكر الحديث. ومن حَديثه ما حَدثنا الحَسن بن مَخلَد المُقرئ، قال: حَدثنا بَقيَّة بن مِهران، الزَّنْدَوردِي، قَريَة بِبَغداد، قال: حَدثنا عَلي بن ثابت، عن الوازِع بن نافِع، عن أَبي سَلَمة، عن جابِر قال: جاء سائِل إِلى رَسُول الله ﷺ، فَأَعرَض عنه، فقالُوا: يا رَسول الله، مما كُنت مما تُعرَض عن السائِل إِذا أَتاك، فقال: أَما إِنّي لَم أُعرِض عنه حَتَّى يَكُون مِن حاجَتِه ما يقول، ولَكِن أَحبَبت أَن يَشفَع لَه بَعضُكُم، فَتُؤجَرُون، وتُشركُون في الأَجرِ.
وقد رُوي عن النَّبي ﷺ، مِن غَير هَذا الوجه، مِن طَريق أَصلَح مِن هَذا: اشفَعُوا لتُؤجَرُوا، ويَقضي الله على لسان نَبيِّه ما أَحَبَّ. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٢٤٣)].
• الْوَازِع بن نَافِع، العقيلِيّ.
أَصله من المَدِينَة، سكن الجزيرة.
يروي عَن: سَالم بن عبد الله وَأبي سَلمَة بن عبد الرَّحْمَن.
روى عَنهُ أهل الجزيرة.
كَانَ مِمَّن يروي الموضوعات عَن الثِّقَات على قلَّة رِوَايَته، وَيُشبه أَنه لم يكن الْمُتَعَمد لذَلِك، بل وَقع ذَلِك فِي رِوَايَته لِكَثْرَة وهمه، فَبَطل الِاحْتِجَاج بِهِ لما انْفَرد عَن الثِّقَات بِمَا لَيْسَ من أَحَادِيثهم.